رواية انتي حمايتي الفصل السابع عشر بقلم ملك ياسر الشرقاوي
على فكره و ضړبته في صدره.
حسن بتمثيل ااااه.
هاجر العب غيرها ي شاطر دي في صدرك مش في دراعك عملتها فيا المره اللي فاتت و عديتها و يلا قوم بقا عايزه افطر و تاخد علاجك و اغيرلك على الچرح و نعمل العلاج الطبيعي علشان شكلك كده اخدت على الانتخه ي حضره الظابط.
حسن بمكر و قرر يلعب عليها شويه و قال و انتي كمان و بيبص على جسمه و قال و شكلك كده تخنتي.
حسن بمكر اووي بصراحه و محتاجه تخسي و ترجعي هاجر تاني لان شكلك مباقش حلو خاالص و حتى معنتيش بتعتني ببشرتك....
هاجر بدموع حاوله إمساكها تعرف ان انا غلطانه اصلا اني قاعده هنا و مهتميه بيك و معتش بهتم بنفسي خلي واحده تانيه حلوه تيجي و تهتم بيك و يكون جسمها حلو علشان تعجب حضرتك عن أذنك ي حضره الظابط ي محتررم....
حسن حس انه ذودها اووي و قرر انه يطلع و يصالحها.....
داده أميره و أيه كانوا بيعملوا الفطار سوا و قعدوا فطروا وسط ضحك و هزار و مرح وووو فجأه دخل عليهم ناس و كتفوهم و خدوهم لمكان غريب وووو
متولي ايوا ي أدهم وصلت ولا لسه.
أدهم اه لسه واصل من شويه اه صحيح الرجاله اللي هناك قاموا بالواجب و زياده كمان عقبال م نخلص على المحروس جوزها سلام انا بقا علشان تعبان و عايز ارتاح....
و قفل السكه
ندى بدلع دومي مش هنروح ناكل بره.
أدهم بقرف لا عايزه حاجه اعمليها في البيت.
ندى بس انا مش بعرف اطبخ.
أدهم بزفير بقولك إيه متشتغلينيش انا مش فايقلك كلي اي حاجه من التلاجه عقبال م اصحى و نبقى نطلب اكل.
كان جه الليل و المأذون كان على وصول و لورين و مها و جاسر و إبراهيم جهزوا وووو
إبراهيم كان نازل هو و لورين و كانوا مبسوطين اووي.
لورين كانت لابسه فستان باللون الأزرق الغامق الذي يتناسب مع لون عيونها و كان كمه التلتين و كان من فوق ضيق و نازل من تحت منفوش و مكنش طويل اوي ولا قصير اوي و كان بيلمع و شعرها اللي مسيباه على ضهرها و عامله قصه قصيره نازله على وشها شبه الأطفال و الشوذ كانت بكعب و لونها أزرق برضو.
انهى المأذون كلماته على كلماته الشهيره بارك الله لكما و بارك عليكما و جمع بينكما في خير....
تعالت الزغاريط في ذلك القصر الجميل المليئ بالحب و الفرح و قام شالها و بدأ يدوخ بيها و هو طاير من الفرحه و لكن وقف الجميع على صووت....
جاسر بهدوء انا ي فندم.
الظابط معانا أمر بتفتيش القصر.
مصطفى پغضب انت عارف انت بتقول إيه و عارف ده قصر مين
جاسر قال بهدوء اهدا ي مصطفى انا هتصرف... و وجه نظره للظابط مره اخرى معاك امر بالتفتيش.
الظابط طلع ورقه و أدهاله.
جاسر تمام تقدروا تفتشوا بس خليك عارف ان ده قصر محترم و احنا ناس محترمين و اكيد بتسمعوا عن عيله مصطفى باشا الأسيوطي.
الظابط عارفين ي فندم بس دي أوامر و لازم ننفذ....