الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية انتي حمايتي الفصل السابع بقلم ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

البنات. 
جاسر دخل عليهم لقاهم بينقوا الفساتين من الفون. 
جاسر متتعبوش نفسكم انا ظبط كل حاجه و ميك اب ارتست هتيجي الصبح بدري لحد عندكم تظبطكم. 
لورين الله بجدد ي جاسر انا بحبك اووي و قامت حضنته. 
أيه ابتسمتله و شكرته. 
جاسر يلا سلام هروح اكمل شغل.
تسريع احداث.
جه يوم كتب الكتاب و الكل كان مبسوط ماعدا أيه لانها اتخزلت في حب عمرها و هتتجوز واحد متعرفهوش و مها واقفه بتاكل في نفسها بس ابتسمت بشړ.
أيه كانت الميك اب ارتست جت و عملتلهم ميك اب حلو اووي و أيه طلبت منها ميك أب هادي جدااا و يليق على ملامحها الهاديه و عيونها الخضره و فستان Simple خاالص و مش فيه مشغولات كتير و شعرها الطويل كان نازل و شكله كيوت اووي.
لورين كانت لابسه فستان Move لطيف اووي و ميك اب هادي برضو و مسيبه شعرها Curly و كان شكله حلو جداا.
مها كانت لابسه فستان اسود و كان بيلمع و كانت حاطه ميك اب أوڤر شويه و شعرها نازل هو كمان بس كان قصير.
جاسر لبس بدله سوداء و شوذ اسود و قميص ابيض و الساعه Rolex الشيك بتاعه و حط من البرفيوم المفضل بتاعه اللي الكل بيدوب فيه و بيعرفوا ان هو موجود في المكان ده.
إبراهيم كان لابس بدله رمادي شبه لون عيونه و كان فيها قمر و شوذ رمادي برضو و طبعا الساعه بتاعته و البرفيوم الخاص بتاعه و قميص ابيض.
الكل كان جاهز و جاسر كان نازل و مأنجچه فيه أيه و نزلوا يرقصوا سلو و هو كان سرحان في عيونها الخضره اللي شبه الجنه و هي كانت حاسه بفرحه جواها كبيره جداا بس مش عارفه ليه يمكن علشان حاسه معاه بالأمان و كانت دايبه في عيونه البني شبه القهوه بتشربها الصبح.
خلصت الاغنيه و الرقصه و جه المأذون و قال اين وكيل العروسه مصطفى قال انا و أيه وكيل العريس عبدالله قال انا و أين الشهود إبراهيم قال بفرحه انااا طبعا مين يشهد للعريس غير صاحبه و غمز ل لورين و قال عقبالنا و هي اتكسفت و ديرت وشها. 
جاسر بهزار ضربه اتلم يالا راعي اني واقف هاا واقف. 
إبراهيم بهزار و ضحك ماشي ي عم بس مسير الفار يقع في المصيده. 
و رد واحد كمان صاحبهم في الشغل و قال وانا شاهد انا كمان و انهى المأذون اخر كماته بقول بارك الله لكما و جمع بينكما في خير. 
جاسر قام و بيمسك ايد أيه و قال مبرو... و لم يكمل كلماته حتى....وقعت مغشي عليها 
المجهول كان لازم ټموتي 
ضحكت مها بشړ و قالت بالهنا و الشفى ي قلبي.
يا ترا مين اللي ضړب أيه بالړصاصه 
و هل لورين بتحب إبراهيم زي ما
هو بيحبها 
و هل أيه ھتموت ولا لأ
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم.
بقلمي ملك ياسر الشرقاوي

انت في الصفحة 2 من صفحتين