رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل الثالث والعشرون بقلم مريم محمد
سورة التوبة مين المقصود هنا
سلسبيلا بإبتسامة هنا المقصود هنا سيدنا محمد ﷺ
لما هاجر سيدنا محمد ﷺ هو وابو بكر الصديق وكانوا قاعدين في غار ثور وكانت أسماء رضى الله عنها بتجبلكم الاكل هحكي موقف لما طلعوا الغار النبي ﷺ نام علي رجل سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه فابو بكر يا عني فرح إن النبي أخيرا نام لانه تعب كتير فجاءه جات حيه ولدغته ابو بكر اتألم ومرضيش يخرج صوت وكتم صوته علشان النبي ﷺ ميصحاش وفضلت الحيه تلدغه في رجل لحد ياعيني دموع أبو بكر وقعت علي وش النبي ﷺ قام النبي ﷺ وقال له بحنان ما بك يا أبو بكر قال له لدغتني حيه
أروي بتأثر أحبتت ابو بكر ربنا يجمعنا بيهم تصبحي علي جنه يا روحي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أغلقت كل من أروي وسلسبيلا الهاتف وناموا
وصلت أماني ونور عند سلسبيلا واستقبالتهم سلسبيلا ودخلوا الرسبشان
سلسبيلا بشړ مصطنع هنتقم منكم النهارده
أماني ونور پخوف مصطنع ليه بس أنا عملنا ايه
سلسبيلا اهو كيفي كدا بقا
أماني ونور ياختي خدي كيفيك دا وغوري من هنا
دخلت سلسبيلا اوضتها وارتمت علي السرير بتعب ااااه تعبت عايزه انام قامت علشان تاخدت هدوم وتستحم وجدت فستان كتب كتاب لونه أبيض وجميل جدا وخمار ونقاب وورقه بخط سلمان ابتسمت سلسبيلا للمره التانيه أنسي وللمره التانيه هوا اللي يجبهولي ربنا ما يحرمني منك
سلسبيلا الحقواني بغرق الحقوني بصت جانبها لاقت سلمان واقف ومعاه ازازة مايه وبيضحك وعلي وشه ابتسامه صفراء سلسبيلا قامتله عينها جات علي المرايه فصړخت كان سلمان راسم علي وشها أشكال مضحكه
سلسبيلا بتوعد ماشي يا سلمان حاضر مردودالك
جهزت سلسبيلا ولبست الفستان وكانت قمر دخلت الرسبشان وخلعت النقاب وبقت بالخمار لان الكل نساء بس وكانت بطبعيتها بس حاطه روج بس
أحتضناها أم أحمد أحلي من القمر
سلسبيلا بخجل حضرتك أحلي
وقفت سلسبيلا في