رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل السابع عشر بقلم مريم محمد
الله وبنتي لحد ما لاقيته بيتغير معايا في المعامله شويه شويه بدأ يسيب الصلاة ااااخ صعبه دي شويه شويه بدأ يشرب الخمر بتقول في مره حلمت حلم انه جايه لها في الحلم شكله وحش جدا فقمت مخضوضه وبقيت اصحي في قم يا عبيد الله لحد ما قام فقالت له قال لها لا لا بتهيألك نامي مافيش حاجه بتقول بدأ يتغير لحد ما ارتد عن الاسلام وبقي نصراني اللي هي ديانة اهل الحبشه لا وكمان بقا يراوضها ويضغط عليها عايزها ترتد وهي ثابته رضي الله عنها لحد ما ماټ انكسرت امنا رمله رضي الله عنها وزعلت انه ماټ كافر ولعت لها ابوها ابو سفيان قال لها شوفت المسلمين عاملوا ايه ارجعي وهنسي انك اسلمت عايزها ترتد مع ذلك ثبتت رضي الله عنها فحبست نفسها في بيتها هي وبنتها متخيله الحاله النفسيه اللي وصلت لها رضي الله عنها فضلت كدا عرف النبي ﷺ باللي حصل لها فبعت رساله للنجاشي يسألها رايها في الزواج من النبي ﷺ فرح النجاشي كتير ان النبي ﷺ هيتجوزها وبعت لها الخادمه فالخادمه قالت له انت عارف ايها الملك مش هتفتح الباب قال لها جربي جربت ورجعت وقالت مافتحتش قال لها قولتها ايه قالت قولت لها معايا رساله لك من الملك فقال النجاشي ان اصحاب محمد لا يهمهم هذا اذهبي وقول لها معي رساله من رسولك وبالفعل عملت كدا بتقول الخادمه سمعت صوت ضربات قلبها من الفرحه وهي جايه تفتح الباب اتجوزها ﷺ والنجاشي هو اللي جهزها هديه لها شوفتي بقا ليه قولت امنا رمله وشوفت ثبتت ازاي مين منا كان يستحمل اللي استحملته مع زوجها زوجها ارتد وكان بيراوضها للكفر وكذلك ابها وهي ثبتت رضي الله عنها وارضاها
اروي احتضنتها وهي تبكي ربي ما يحرمني منك ولا من كلامك الجميل
سلسبيلا بحب ولا منك ياروحي
جيه بقيت البنات ومشي كل منهم للبيت
في سياره سلمان
سلمان عاملين بقا والامتحانات علي الابواب اظن مزنوقين زنقة الكلاب
سلمان امممممم
سلسبيلا بس انت هتساعدنا زي كل سنه
سلمان تؤ تؤ تؤ تؤ
سلسبيلا ليه
سلمان عندي شرط
سلسبيلا خلاص مش عايزه
سلمان اعرف الشرط الاول بس
سلسبيلا ما أنا عارفه يا خويا عايزني انضفلك مكتبتك ليه يعني دا فيها كمية كتب لا يخويا مش عايزك تشرح لي حاجه
سلسبيلا وهي تغيظه ريح انا كل يوم ډخلها وخلصت النهارده كتاب رسائل من