رواية فتاة بالنقاب تجملت الفصل السابع بقلم مريم محمد
انا عمر بن الخطاب فتحوا الباب ودخل ومسكه سيدنا حمزه رضي الله المهم لم يقوم عمر وعلم النبي ان نيته ليس القټل وقال اتركه يا حمزه وتقدم النبي صلى الله عليه وسلم وامسكه من هدومه وقال اما انا لك ان تسلم يا ابن الخطاب لما جئت قال عمر جئت لكي اسلم اشهد ان لا إله إلا الله وانك رسول الله كبر كل من في الدار حتي قالوا ان التكبير كان يصل للحرم ولقبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالفارق لانه فرق بين الحق والباطل المهم سيدنا عمر قال له يا رسول الله السنا علي الحق وهم علي الباطل قال بلي قال اذا لما لا نصلي في الحرم ووعملو صفين صف يرأسه عمر والاخر حمز رضي الله عنهما وذهبوا يصلوا في الحرم وهم يكبرون
سلمان سلسبيلا سيلا حبيبي بنوني
سلسبيلا صحت وقالت نعم في ايه
حاضنها سلمان مالك يا روحي
سلسبيلا خاېفه
سلمان خاېفه من ايه
سلمان مټخافيش يا حبيبتي خير إن شاء الله ثم رن هاتف سلسبيلا وكانت أماني
سلمان بخضه خير يا ربي بترن دلوقتي ليه
سلسبيلا كالعاده بتصحيني للقيام علشان مفكراني مصحتش لاني مش رنيت عليها
ابتسم سلمان تمام
سلسبيلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته صحيت
أماني براحه يختي يلا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلسبيلا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أما اسئله ذكيه بنسألها لبعض ايه دا انت جيتيايه انت صيحت وبتكون تكلم وتقولك صحيت حاجه تجنن
سلمان يلا يا سلسبيلا القيام
سلسبيلا حاضر
سلسبيلا ايه يا عائش عازمين حد
عائشة ايوا
سلسبيلا بفرح بجد مين
عائشة لا إله إلا الله أهل العريس اللي جاين النهارده
سلسبيلا بتذكر اه عريس الغفله
لقت سلسبيلا حد بيخبط علي ظهرها
سلسبيلا أماني جيت امتي
أماني لسه داخله يلا علشان اجهزك
سلسبيلا شكرا جدا انا هجاهز نفسي ادخل انت ساعدي عائش وهي نزق فيها
دخلت سلسبيلا غرفتها أخرج