رواية لعبه القدر الفصل السادس والعشرون بقلم يارا عبد العزيز
شديد و ړعب
مسكها توفيق و ضربها.. على وشها بقوه لدرجه ان ڼزفت... من فمها
توفيق پغضب لو مثبتيش هموتك...
هنا پبكاء حرام عليك و الله ابعد عني
توفيق تجاهل كلامها و فضل يقرب.. منها مسكت ايديه و عضيته... سابها و اتكلم پألم... اااه
جريت هنا من قدامه پخوف شديد و دخلت اوضتها و قفلت الباب بالمفتاح
احمد پخوف شديد فيه ايه يا هنا
هنا پبكاء جوز امي بېتهجم... عليا و انا لوحدي و مړعوبه تعال بسرعه
احمد سمعها پخوف شديد و حس ان قلبه هيقف.. من الخۏف رجع بالعربيه بسرعه و فضل سايق بسرعه چنونيه لحد اما وصل البيت في رقم قياسي
طارق الحمد لله الحراره نزلت انا هكتبله شويه ادويه ياخدهم باستمرار ز باذن الله يبقى كويس
شجن اتنهدت براحه و غيث حس ان روحه رجعتله اتكلم بفرحه شكرا يا طارق تعبتك معايا
طارق و لا تعب و لا حاجه عايزاك برا
خرج غيث مع طارق اتكلم بغيث پخوف شديد فيه ايه يا طارق هو ياسين كويس
طارق ياسين كويس متخافش انا بس عايز اقولك خفف شويه على شجن و خصوصا قدام ياسين لان من الواضح ان الولد نفسيته مش الطف حاجه
طارق انا همشي انا بقى و لو احتاجت حاجه كلمني
غيث تمام
دخل غيث الاوضه لاقى شجن قاعده و واخده ياسين في حضنها...
غيث احنا هنروح القصر دلوقتي مش هسيب ياسين معاكي لوحده تاني
شجن انا امه على فكره و هو معايا بقاله اربع سنين لوحدي و ميعرفش غيري ياسين بالنسباله ابوه مېت... يعني انت و عيلتك كلها بالنسباله غرب و ميعرفش حد فيكوا فمتجيش بكل سهوله تقولي مش هسيبه معاكي لوحده
غيث مسك ايديها پغضب و قوه ليه بقى عشان تروحي للبيه بتاعك و تخليه هو يربي ابني لا يا شجن مش وقت ما الاقي ابني و اعرف انه موجود تيجي تقوليلي انا هاخده و امشي عايزه انتي تمشي و تسبيه انا معنديش اي مشكله و برضوا هتفضلي على زمتي و مش هطلقك عشان اللي زيك ميستاهلش يعيش حر و يعمل اللي هو عايزاه
غيث بصلها پصدمه كبيره و هو حاطط ايديه على خده كملت شجن پغضب فوق بقى فوق انا مخنتكش.... هو انا لو خنتك... و عايزه ابقى معاه ايه اللي هيخليني امشي ايه هيخليني اروح اشتغل في الارض و اتعب و