رواية قصيرة القامة طويلة اللسان الفصل الحادي عشر بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
هادي وروزي وصلوا لايطاليا وكانو ماسكين في ايد بعض
هادي بص لروزي وعلي ملامحه القلق وهيا قالت هادي هل تعلم اننا يجب ان بعض امام ألكسندر يجب ان يصدق اننا حبيبان بالفعل !!
هادي بصلها بإستغراب وقال برفض اعتقد باننا يمكننا اقناعه ولا يجب ان نفعل هذا
روزي نهت كلامه برفض وقالت الأمر صعب اعرف هذا فانت لديك حبيبيه وانا أيضا لدي حبيب ولاكن هذه مهمه ويجب ان ننفذها !!
هادي بفرحه ابي انا الان في إيطاليا!
ألكسندر قال بفرحه هل تمزح معي مارك هل انهيت مهمتك حقا!!
هادي بتعب ماذا تقول ابي الم يخبرك رجالك بان المخزن قد اڼفجر وماټ جميع الجواسيس والجوكر أيضا!!!
هادي بحزن الأمر كان مدبر له أبي لقد ماټ الجوكر معهم بالخطأ
ألكسندر حزن علي مۏت الجوكر صديقه وقال اين انت الان مارك
هادي انا خارج من المطار الان ومعي صديقتي !!
ألكسندر هز راسه وبص للمساعد بتاعه وبلغه انه ياخد الرجاله و يروحوا يجيبو ابنه وحبيبته علي هنا!!
وبعدما رجالة ألكسندر مشيوا وقف بحزن وهوا بيقول كيف ټموت جوكر كيف حدث ذلك
وفي المطار هادي كان لسا ما سك روزي من وس طها لحدما لما في عربية فخمه وقفت قدامهم بقلمي شيماء صبحي
رجالة ألكسندر نزلوا وفتحوا الباب لمارك وصديقته وبعدما ركب هادي ورزي الرجالة ركبت تاني في العربيه واتحركوا
هادي استغرب حركتها ولاكنه تجاوب معها وبعدما خلص بصلها پغضب وهيا في بابتسامه وهوا كان حاسس پخنقه من الي بيحصل رغم انه متعود علي كدا بس المره دي كان رافض رفض تام انه يعمل كدا
هادي قرب منه بابتسامه وحض نه ورحب بيه ألسكندر بحب وهادي وقتها حس بحزن لانه مش متوقع اي هيا رده فعله لما يعرف الحقيقه و ان ابنه ماټ وان الي قدامه دا مجرد خدعه
هادي بص لروزي وقب لها قدامه بسرعه وقال اعرفك ابي حبيبتي روزي!!
ألكسندر بصلها بابتسامه ورحب بيها ودخلوا
ولاكن ألكسندر كان حزين جدا علي الخبر الي سمعه ومۏت الجوكر ولاكنه حاول ميبينش