رواية لعبه القدر الفصل الخامس والعشرون بقلم يارا عبد العزيز
و مين ابوه
سؤاله دبحها... بصتله بعيونها و هي فيه كل انواع العتاب اتكلمت ببعض الثقه عكس اللي جواها من تكسير.. قلبها
هو انا على زمة مين عشان تسأل السؤال دا
غيث بجمود حسام و لا حد تاني
لتاني مره بيكسرها... و بيألمها.... مش انت مقتنع بموضوع حسام بتسأل ليه بقى هو ابن مين ياسين يبقى ابني انا و هو ميعرفش غيري و مفيش غيري معاه روح شوف انت كنت بتعمل ايه و سابني امشي انا و ابني
قاطع شرودهم في بعض ياسين اللي وقف في نصهم و مسك غيث من بنطلونه و اتكلم پغضب
غيث و شجن بصوله غيث نزل لمستواه و حس ان قلبه اتحرك ناحيته و هو بيدقق في ملامحه اللي كانت بتشبه ملامحه و هو صغير حتى واخد نفس لون عينيه الخضره و نفس طريقته في الڠضب كأنه شايف نسخه مصغره منه
غيث ببأبتسامه بس انا مش بزعقلها انا بس بتكلم معاها
ياسين پغضب طفولي و هو بيمسك في شجن لا انت كنت ماسكها.. جامد من ايديها و زعقتلها انت واحد شرير...
ياسين لا
غيث بابا فين يحبيبى
ياسين بابا فوق في السما عند ربنا
غيث وجه نظره لشجن پغضب مفرط و شجن بصتله بجمود اتنهد پغضب و بص لياسين بحب
تيجي معايا و هجبلك لعب كتير اوي و اكل
ياسين اجاي معاك فين
غيث هنروح المستشفى و نعمل تحليل صغير اد كدا و هجبلك بعدها لعب كتير
غيث قام وقف و اتكلم پحده صوتك ميعلاش و بلاش اتكلم قدام الولد
شجن پغضب مفرط انت عايز تحط ابني في موقف زي دا
غيث بجمود و انتي خاېفه كدا ليه لو هو ابني فعلا ايه اللي هيفرقلك و لا هو مش ابني
غيث بعصبية شجن قولي كلام يتعقل و لو مخلتيهوش يجي معايا دلوقتي انا هرفع قضيه نسب... و هجبرك توديه بأمر المحكمه فبلاش نعمل شوشره احسن
شجن بصتله پصدمه كبيره و هي مش مصدقه