رواية للعشق حدود الفصل الثاني والثلاثون بقلم يارا عبد العزيز
ضعيف.. و انا ميشرفنيش.. خالص اكون مع حد ضعيف زيك
اسلام بصلها پغضب مفرط من كلامها و قام من قدامها قبل ما يعمل اي حاجه تأذيها... او يندم عليها
قام من قدامها و دخل غرفة الملابس پغضب و هي بصتله بحزن كبير و هي متابعة كل حركة منه و حاسة بالندم من اللي قالته
بقلمي يارا عبدالعزيز
دياب فضل يبص في ملف حوالي ساعتين مسبش تفصيلة عنها الا اما عرفها قام من مكانه ببعض التعب و رجع الملف مكانه و مشي و هو في دوامة من التفكير المتواصل
ضړب... على الدريكسيون اللي قدامه پغضب مفرط و قال
شوفت اللي انت عملته فينا يجدي بسببك انت فيه ام بتعمل كل حاجه قدامها عشان ټموت... ابنها
هاجر بصتله و قالت دياب انت روحت فين زياد و زين مطلعين عيني من الصبح و ما صدقت نيمتهم دياب دياب
فضلت تنادي عليه بس بدون اي جدوى
راحت عنده و قالت بحزن مالك يحبيبي انت زعلان على جدك عامر قال انه هو كويس و بقى احسن متقلقش عليه
هاجر بحب انا بقالي شوية بنادي عليك و بكلمك و انت مش معايا خالص فيه حاجه و لا ايه انت كويس
دياب بهمس مفيش يحبيبتي انا تمام متحطيش في دماغك تعرفي انك وحشتني و اني محتاجك اوي اوي حاسس ان الحمل بقى عليا جامد اوي و ضايع مبقتش عارف اعمل ايه و خاېف على عامر مش عايزاه يتوجع... و يزعل كفاية عليه اللي حصله الفترة اللي فاتت
دياب بتنهيدة يا رب
كمل و هو بيحاول يطلع من اللي هو فيه و بيبصلها بحب و ابتسامة و بيشيلها تعالي بقى قوليلي كنتي بتقولي ايه
في المساء
غزل كانت قاعدة في حضڼ.. عامر و هو بيحرك ايديه في شعرها بحب كبير مسك ايديها و قبلها... بحب و حضڼ.. كف ايديها بحب
غزل پغضب مفرط و هي بتقوم من حضنه... انت بتقول ايه دي اختي
عامر شروق مش