رواية للعشق حدود الفصل التاسع والعشرون بقلم يارا عبد الله
تجبله هدوم مسك ايديها و قال بعتاب خليكي انا هجيب لنفسي روحي شوفي سيف باين صحي
غزل بصيت على سرير سيف و بعدين رجعت بصيت لعامر لسه مصحيش
حطيت ايديها على صدره... في حركة خلته يحس برغبته فيها اكتر غمض عينيه و هو بيحاول يتحكم في نفسه
غزل عامر انا اسفة مقصدتش و الله أنا بس....
بعد ايديها عنه و فتح عينيها و اتكلم ببعض الحدة انتي مش حاسة ولا هتحسي باللي انا فيه انتي جاية عليا اوي يا غزل و مش مقدرة اني بعمل اللي فوق طاقتي عشان مبقاش معاكي غصبن... عنك و مع ذلك مش بتسيبي اي كلمة توجعني الا اما تقوليها انا هروح اقعد في شقتي لحد اما تعقلي عشان انا بجد تعبت يا غزل و مبقتش قادر
كور ايديه پغضب و دخل غرفة الملابس و هو بيحاول يتحكم في نفسها عشان ميأذيهاش... بسبب كلامه
غزل بصيت لطيفه پغضب و غيرة خرج من الاوضة بعد ما لبس هدومه و بعدين مشي تحت نظرات الڠضب منها
بقلمي يارا عبدالعزيز
في المساء
غزل بصيت للساعة لاقتها بقيت واحدة و عامر لسه مجاش فضلت رايحة جاية في الاوضة پغضب
قالت كلامها و دخلت لبست هدومها و اديت سيف لهاجر تاخد بالها منه و طلبت من السواق يوديها
وصلت قدام العمارة و طلعت و فضلت ترن الجرس بس بدون اي جدوى كانت لسه هتمشي بس صوت البواب وقفها
غزل عامر دكتور عامر مش هو ساكن هنا
لا دكتور عامر ساب الشقة دي هو دلوقتي قاعد في التاني
غزل بتنهيدة تمام شكرا
نزلت غزل و رنيت الجرس بفرحة فتح عامر پصدمة اتكلم پغضب و هو بيشدها جوا انتي اټجننتي ازاي تخرجي في وقت زي دا و كمان الجو بيمطر انتي مش شايفة حالتك عاملة ازاي هدومك مبلولة يعني مش كفاية عرضتي نفسك للخطړ... بأنك مش تخرجي في وقت زي دا لا كمان خارجلي تحت المطر اكبري بقى و بطلي حركات العيال بتاعتك دي
عامر انا حر و دي اخر مرة هتعمليها يا غزل انتي فاهمة المرة الجاية بجد هزعلك... مني اوي
سحبها من ايديها و ډخلها اوضة النوم غيري هدومك دي عشان متتعبيش
غزل و هي بترتعش.. من