رواية للعشق حدود الفصل العاشر بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
قلب جدكم عليكم زي ما دمر... قلبي و حرقه... على ولادي
هاجر كانت قاعدة في حضڼ... دياب اللي كان باصص للفراغ اللي قدامه بحزن و هو بيفتكر عيلته
هاجر دياب
دياب و هو يقبل... رأسها بحب عيونه
هاجر فيه حاجه مهمة جدا انت لازم تعرفها
دياب بصلها بأنتباه خدت نفس عميق و بدأت تحكيله كل اللي الدكتور قالته كان بيسمعها پصدمة ممزوج بغضبه... المفرط و اللي كان كفيل ېقتل... اي حد قدامه
دياب پغضب قومي البسي هدومك هنسافر سوهاج دلوقتي يلا بسرعه
هاجر پخوف تمام
بقلمي يارا عبدالعزيز
بعد مرور خمس ساعات كان دياب وصل هو و هاجر سوهاج و كان سايق بسرعة چنونية تحت نظرات الخۏف من هاجر
دياب بحدة انزلييي
هاجر پخوف احنا هنروح فين دا بيت الدكتورة صح
هاجر طب ممكن تهدى و نستنى للصبح حبيبي احنا بقينا الفجر مش هينفع...
دياب پغضب مفرط انتي مدركة هي عملت فينااا ايييه انزلي بقولك يلاااااا مش عايز كتر كلام
هاجر پخوف تمام تمام
دخلوا البيت اللي كان بابه مفتوح دياب بص بأستغراب و هاجر كانت خاېفة مسكت ايديه پخوف بدأ يسيطر عليها و هي مش عارفه السبب بس كان قلبها مش مطمن
دياب بهدوء انتي خاېفة كدا لييه مټخافيش انا اكيد مش هأذيها بس احنا لازم نعرف بس مين اللي قالها تعمل كدا
اتحركوا ناحية غرفة المكتب اللي برضوا كان بابها مفتوح دخلوا الغرفة و انصدموا لما لاقوا الدكتورة مرمية.... على الأرض مقتولة.....