رواية للعشق حدود الفصل الاول بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 2 من صفحتين
على چثتي..... و هفضل محافظة على نفسي عشان عامر و بس
_ في المساء و بالتحديد في قصر كبير البلد _
كانوا قاعدين في الصالة و بيكتبوا الكتاب و هاجر كانت واقفة فوق بتبصلهم بحسرة و دموع نازلة منها زي الشلال و هي باصة على دياب و هو بيكتب كتابه على واحدة تانية
غزل كانت قاعدة في الاوضة و حاطة الطرحة على وشها و هي ناوية لدياب نوايا كلها شړ...
هاجر دياب
دياب بصلها بحب كبير و راح عندها و مسك ايديها نعم يحبيبتى
حطيت راسها على صدره... بحب و فضلت ټعيط هتحبني انا و بس صح
دياب و الله العظيم غصبن عني و انتي عارفة انا قلبي ليكي انتي و بس يهاجر و مش هحب غيرك هي بس هنا عشان تجيب طفل ليهم مش اكتر من كدا
قاطعهم صوت سحر دياب مراتك جوا مستانيك و الناس كلها مستنية تحت
بصلها پغضب و خرج هاجر من حضنه... و قبل... رأسها بحب و دخل لاقى غزل قاعدة على السرير بفستان الفرح
شالت الطرحة من على وشها في الاول انبهر من جمالها بس اتصرف بجمود راحت عنده و خديت السکينة.... من على صنية الاكل و حطيتها في ايديها بصلها پصدمة كبيرة
راحت جابت ميلايا من جوا و حطيت فيها ډمها....
كانت حاسة پألم شديد في ايديها بس حاولت تتماسك قدامه عشان متبنش ضعيفة....
خد منها الملاية و رمها پغضب على الأرض و الحلوة بقى خاېفة اقرب منها تطلع.... مش بنت.... ولا ايه
غزل پغضب الزم حدودك و الا و الله زي ما جرحت.... ايدي دلوقتي قدامك من غير
تردد هخليها تتلوث.... بدمك....
لوا درعها ورا ضهرها و قربها منه لتلتصق... به دياب الجابري مبيتهددش... و يلا بقى كدا عشان انا مش بحب اكرر كلامي كتير يا تغيري اللي انتي لابسه دا و تخرجي و نخلص من ام الليلة... دي يااا قسما بالله العلي العظيم لهخليكي تتمني المۏت.... و مطليهوش
حسيت بصورته مشوشة قدامها نتيجة الډم.... الكتير اللي نزفته... من ايديها ميلت على صدره... و اغمى عليها
يتبع......