رواية اوتار عاشقه الفصل الثاني عشر بقلم دنيا ثروت
أوتار_عاشقه
مكنش مركز غير في ضربه بتبعده عنه خلاص ھيموت في ايدك
بيمسكها من دراعها بشده بقولك اي انا مستحمله من الصبح
هي پصدمه مفيش غير علي لسانه جمله بتنطق حروفها بالعافيه أنت عاقل!!! عاقل عاقل!!! ازاي
بيسيب ايدها ويتصل بالأمن بيطلعوله يبصو علي الچثه اللي علي الارض
ويبصواه بأستغراب ليث بلا مبالاه متقلقوش لسه مماتش خدوه من هنا احسن فعلا
كان لسه رايح يهجم عليه مسكته من ايده نزل الأمن وقفلت الاوضة لاقيته بيقلع قميصه بيغيره بلا مبالاه مش هتجاوب يحد امتى ياليث
ليث ومين قال ان هجاوبك
ماسه من حقي اعرف انا متجوزة مين
ماسه من يوم ماتجوزنا وانا علي لساني سؤال لي لي جوزوني ليك لي خالي رماني ليكو وانتو مين انت مين ودويدار مين مين انتوووو
ليث ببرود أنا ليث الشامي تقدري تبحثي وتعرفي متجوزة مين مش عايزة هري كتير جهزي نفسك هنمشي بكره ياهانم
صالح بيفوق من البنج عملها إبن الكلب عملها كان ياعبير
عبير أنت اللي غلطان ياصالح عيشت نفسك كل ده عملت في نفسك كل ده طمعت والطمع وحش وحش ياصالح ھيأذيك
صالح بيتوجع ويزق ايدها اطلعي برا يلا مش ناقص نكدك يخربيت قرفك
محمد پصدمه دويدار!! أزاي راحت ازاااي
محمد پصدمه تانية اي!!
متتصدمش ان عارف الحقيقة كلها وإنك مظلوم يامحمد
دويدار جهزت الورق
المحامي بجديه أوراق التنازل بتاعت ماسه جهزت يابيه والاوراق التانيه جهزت
دويدار بضحك التانيه دي الأهم والله هههههه
في الصباح
كانت بتفتح الباب مسكها من إيدها بشدهماسه برجاء سيبني عايزة أمشي
عينه برقت في عينها مش هسيبك بابا مش هسيبك !