رواية للحياة باقية الفصل العاشر بقلم يارا عبد العزيز
يمكن ماټ... محدش عارف
ليلى بلهفة بعد الشړ عليه هو لازم يرجعلي انا مش هقدر اعيش من غيره و ابني كمان كله من نغم هي السبب انا استحالة اسامحها
عدى اسبوع و تم كتب كتاب نغم و عدي و خدها و راحوا القصر بتاعه مع ياسين و مالك
دخلت القصر و هي شايلة مالك على ايديها و ياسين ماسك في ايديها التانية
عدي تعالي يا نغم دا بيتك
نغم بتلقائية واووووو
كملت و هي بتبص لنغم من فوق لتحت بسخرية و غيظ هي دي بقى اللي انت اتجوزتها مش حلوة خالص على فكرة
راحت عنده و مسكت في قميصه و اتكلمت بدلع... انا احلى منها
بصلها بقرف... و شال ايديها من عليها و اتكلم بصوت عالي نسبيا دادة لو سمحتي خدي مالك و ياسين على اوضتهم
عدي پغضب و هو بيبص لشادي اللي واقف مين دا
فريدة بكسر... ايه دا هو انا معرفتكوش على بعض دا شادي جوزي هههههه انا و انت اتجوزنا في نفس اليوم تخيل
عدي پغضب مفرط و صوت عالي ارعب كل الموجودين انتي اټجننتي... انتي عايزة تفضحينا.... في وسط الناس راح تتجوزيلي عيل
فريدة پغضب انت ازاي تعمل كدا انا هوريك
ضربها... قلم.... قوي على وشها و قال پغضب فوقي بقى فوقي من اللي انتي فيه دا ولا نقول ايه ديل الكلب... عمره ما هينعدل هنتظر ايه من واحدة زيك يا نجمة
شالها من على الارض برفق و طلع بيها الاوضة و حاطها على السرير برفق و مسك ايديها و بدأ يفحصها و يفوقها فكلها طرحتها عشان تعرف تاخد نفسها لينسدل شعرها الغجري بصلها بأعجاب ممزوج بخوفه عليها
نغم بدأت تفوق بأرهاق اتعدلت على السرير بمساعدة عدي
عدي حاسة بي ايه
نغم و هي ماسكة راسها مش قادرة دماغي ھتنفجر....
شوفت صورة واحد بيضرب... واحدة و كان فيه