رواية حماتي و ضرتي الفصل العاشر بقلم نور شريف
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عارف ان أمك عرفت النهاردة ..
أتصدم عصام من كلمتها عرفت أزاي
الصراحه قبل ما يحصل خطوبه عملت تحريات جامده عليك أنت وامك وعرفت أنك كويس وافقت عليك و أمك كنت عارفه انها شيطانه بس قلت هتتغير كنت عارفه الطريق اللي هي ماشيه فيه
بس كنت محل ستر ليها أمك كانت كويسه معايا شهر كامل و بعدها اتغيرت حطت أيدها علي بطنها بحزن .. و أبني ماټ بسببها
واقل حاجه ممكن تخدها مؤبد ده لو متحكمش ب الأعدام
دي مهما كان امي يا غادة
بقولك اي متقوليش امي دلوقت ولا تجيب سيرتها أنا بسببها ممكن مبقاش أم
اه ممكن مبقاش أم
يعني اي مش فاهم أي هيمنعك أنك تبقي أم يا غادة ..
مسكت أيده و طبطتبت عليها !! الصراحه أنا مش عارفه ازاي ده حصل
أنتي هتسطعبتي امال كنتي حامل ازاي و الحبوب دي دلوقت ظهرت
أنا مش مصدقك يا غادة
لو مش مصدق طلقني يا عصام
أطلقك