رواية لعبه القدر الفصل السابع عشر بقلم يارا عبد العزيز
براحه كمل الدكتور و هو بيبص لغيث احنا هننقلها غرفه عاديه و نص ساعه و هتفوق عن اذنكوا
دخل غيث غرفه عمته و بصلها بحزن كبير راح قعد قدامها على السرير و اتكلم و هو بيبكي زي الطفل
انا اسف اسف يا عمتي انتي ربتيني و كنتي ليا ام انا و اخواتي و مسبتيناش لحظه و في المقابل احنا عاملنا فيكي ايه ابويا خد بنتك و هي لسه مولوده و بعدها عنك و انا وقفت اتفرج عليه و سكت بس و الله غصبن عني يعمتي لو مكناش ادنها لعمي ماهر كان جدي هيموتها احنا عاملنا كدا عشان نحميها متزعليش مني يعمتي ارجوكي بس عارفه انا عمري ما هبعد شجن عنك تاني و هتفضل على طول معانا
شجن برقه انا لسه جايه ملاقتكش برا قولت اكيد انت هنا
راحت عنده و دخلت جوا متزعلش هي و الله هتبقى كويسه الدكتورة طمننا و اكيد موضوع رنا هيتحل و كل حاجه هتبقى تمام و هنعيش كلنا مع بعض مبسوطين
بقلم يارا عبدالعزيز
الدكتورة انتي لازم تتهتمي بصحتك شويه يا مدام رنا و بلاش الضغط النفسي اللي انتي فيه دا عشان خطړ عليكي
رنا بهدوء هو هيكون فيه خطړ عليا لو نزلته..
الدكتورة لا بس ليه تعملي كدا جنينك صحته كويسه جدا يا ريت تفكري كويس
رنا تمام عن اذنك
رنا پغضب و هي بتقوم انت بتعمل ايه هنا
رنا ملكش دعوه بعمل ايه في العياده و اتفضل يلا برا و يا ريت برضوا تخلي عندك شويه ډم و تطلقني
سيف پغضب مش هطلقك و بطلي