رواية لعبه القدر الفصل الخامس عشر بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
متزوديش ۏجعي... اضعاف بسبب كلامك دا
شجن هسألك سؤال واحد يا غيث و رد عليا بصراحه
بصلها بأنتباه كملت شجن و قالت انت قولت انك حبتني من اول نظره صح يعني المفروض بقى متبقاش شايف غيري
غيث اكيد
شجن حصل حاجه ما بينك انت و ريهام و انا على زمتك
غيث بصلها و افتكر. مع ريهام في اول ما اتجوز شجن
شجن متأكد
غيث اه متأكد
شجن ببأبتسامه و فرحه من قلبها خدت نفس عميق و اتكلمت بحب و هي و بتغمض عينيها انا بحبك
غيث بفرحه شديدة ايه
حس ان قلبه بيرقص من الفرحه و كان نفسه الزمن يقف عند الجمله دي كانت لسه هتتكلم بس طلعها... و \... و هو مش عايز يسمع اي حاجه منها غير الجمله دي و بس
ريهام پغضب مالك يا سيف بقالك اسبوع مش بتيجي و مش بشوفك انت ليه بقيت بعيد كدا انت مقربتش... مني من ساعه ما اتجوزت رنا هو فيه ايه
ريهام يعني ايه
سيف پغضب يعني مفيش سيف تاني و انا مش هاجي هنا تاني و ابعدي عن طريقي احسنلك
ريهام پغضب انت اټجننت انت بتقولي انا كدا يا زباله...
سيف پغضب و هو بيضربها... بالقلم.. الزمي حدودك يا ريهام احسنلك و بلاش ازعلك
سيف اعلى ما في خيالك اركبيه
كان لسه هيمشي بس مسكت ايديه و اتكلمت بترجي سيف استني انا بحبك متسبينيش طب متسبنيش كدا و انت زعلان مني و سبلي ذكرى حلوه افتكرك بيها
قالت كلامها و قربت منه و قعدته على الكنبه دقايق و هجيلك
ريهام پغضب لا هتعقد يا سيف هتعقد عشان مروحش اقولها على كل حاجه و اخليها تبعد عنك للابد
سيف بصلها پغضب دخلت ريهام الاوضه و بعديها خرجتله لاقته قاعد و باين عليه الڠضب قربت منه
بعد ايديها عنه مسكت كوبايه العصير و اتكلمت بدلع اشرب يحبيبى
ريهام اسفه مقصدش اخلعه و انا هغسلهولك
سيف لا مش لازم
ريهام و هي بتفكله زراير القميص لا ازاي دقايق هغسله و اجففه و جايه و بعدين هسيبك تمشي وعد
سيف بصلها باستغراب بس كان أهم حاجه عنده أنه يمشي فسبها تاخد القميص و قعد على الكنبه بملل
كانت لسه هتدخل الحمام تغسل القميص بس وقفت على جرس الباب فتحته لاقيت رنا اللي قدمها
رنا بدموع و الم... ريهام
ريهام كانت لسه هتتكلم بس رنا زقتها... پغضب و دخلت غرفه النوم لاقيت سيف قاعد على السرير