رواية لعبه القدر الفصل الخامس بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اذنك
غيث پخوف انتي كويسه بتترعشي ليه كدا قولتلك مش هيجي دلوقتي و بعدين حتى لو جيه مټخافيش انا معاكي اهدي اجبلك مياه
شجن بخجل هبقى كويسه لو سابتني اخرج انا خاېفه حد يجي يشوفنا كدا و اصلا مينفعش نبقى لوحدنا كدا انا عايزه اخرج ممكن تعديني لو سمحت
ميل عليها بتلقائية و قبل... خدها بلطف و هو بيمسك ايديها اللي كانت بتترعش بقوه بسماع ضربات قلبها اللي صوتها بدأ يطلع
كمل پغضب و اه انا سمحتلك بس تتكلمي انهارده عن اسمه ايه دا اللي كنتي مخطوبله
شجن پخوف شديد من تحوله حس حسام
غيث پغضب مفرط اخر مره هتجيبي سيرته على لسانك و حاولي متفكريش فيه كتير كان بينجى مع احمد بس معايا انا مش عارف ايه ممكن يحصلك و يحصله و دلوقتي انتي بقيتي مرات غيث الاسيوطي
غيث هتباتي هنا انهاردة
شجن پصدمه هنا فين
غيث هنا فى الاوضه هنا ريهام قالت خالتها تعبانه و هتبات عندها انهارده عشان تاخد بالها منها و أنتي هتنامي هنا
شجن پغضب بس انا مش سد خانه يا غيث باشا و مش عشان يعني بقيت جوزي تقوم تتحكم فيا كدا لا دا انا شجن و احنا جوازنا على الورق بس كدا
شجن پغضب ما انتوا نفس الجينات بقى انت و اخوك
غيث تجاهلها و دخل غرفه الملابس يلبس هدومه و ساب شجن بتشيط من غيظها و هي بتحاول تفتح الباب و مش عارفه لحد اما استسلمت من التعب و نامت على السرير خرج من الغرفه و بصلها و هي نايمه و ابتسم بتلقائية و بعدين ساب الاوضه و راح غرفه زياد و نام فيها
وقعت الطبق من ايديها پخوف اول لما سمعت احد الخدم و هو بيقول حمد لله على السلامه يا احمد بيه
بصولها الجميع بأستغراب ماعدا غيث اللي كان قاعد بياكل بهدوء دخل احمد غرفه السفره و سلم على الجميع بس وقف مره واحده لما شاف واحده واقفه ورا غيث پخوف شديد فضلت شجن ماسكه في هدوم غيث پخوف شديد و هي بتذكر الله
احمد پغضب مفرط و غيره شديده راح عندهم و حاول يبعد ايد غيث عنها
انت بأي حق تمسكها كدا ابعد عنها
غيث بهدوء بحق انها مراتي مرات غيث الاسيوطي و الوحيد اللي يقدر يمسكها كدا هو انا انا و بس يا اخوي