رواية لعبه القدر الفصل الثالث بقلم يارا عبد العزيز
زياد تحت نظرات الخۏف الشديد من ريهام و غيث
الدكتور هو كويس الحمد لله لو كنتوا استنتوا لحظه واحده كان زمانه بقى في خطړ الظاهر ان اللي حط الجرعه محطهاش كلها لحسن حظه دا شروع في قتل... يباشا
غيث پحده مش شغلك اعمل اللازم لزياد مش عايزاك تسيبه الا لما يبقى كويس و صحته كويسه
الدكتور پخوف حاضر يباشا
نزل غيث المخزن و كانت شجن قاعده على الارض بټعيط و حواليها الغفر
شجن پخوف شديد و الله العظيم ما عملت حاجه و محطتش اي حاجه في اللبن
غيث تمام هصدقك ايه بقى اللي خلاكي تعرفي ان اللبن مسمۏم... و ايه برضوا اللي عرفك انه مش واخد الجرعه كامله اعتقد ان خدامه مش دكتورة و لا ايه
شجن پخوف و توتر هو هو انا
غيث راح عندها و مسكها.. من شعرها بكل قوته... و قال پغضب مفرط انتي ايه مين بقى اللي جابك تلعبي عليا اللعبه دي عايزين تعرفوني ايه ان ابني بين ايديكوا و تقدروا تعملوا فيه اللي انتوا عايزينه انا ادمرك... و ادمرهم.... و ابني محدش يمس... بس شعره واحده منه ما تقولي مين وراكي
غيث كان لسه هيتكلم بس قاطعه حد من الغفر و هو بيقول غيث باشا فيه واحدة من الخدم عايزاك برا
غيث پخوف شديد زياد كويس خليها تدخل
دخلت احدى الخدامات و قالت پخوف و هي بتبص لشجن غيث باشا مش سحر اللي عملت كدا دي نورا انا سمعتها بتتكلم مع حد و بتقوله ان زياد باشا ممتش..
في المساء
ريهام يعني مقالتش مين وراها
غيث بتقول متعرفهوش و انها عمرها ما شافته و بيكون تعاملها معاه ديما عن طريق الموبايل
ريهام يعني ايه يا غيث زياد في خطړ... كملت و هي بټعيط ابني انا مش هقدر اعيش من غيره اتصرف انت لازم تعرف هو مين و تجيبه
ريهام انا بحبك اوي يا غيث متسبنيش انا و زياد احنا من غيرك و لا حاجه
غيث كان لسه هيتكلم بس لاحظ شجن من البلكونه و هي قاعدة في الجنينه و باين بټعيط حس ان قلبه وجعه... عليها بعد ريهام عنه برفق و قبل... رأسها