الأحد 24 نوفمبر 2024

روايه كيف لا اعشقها وهى طفلتى الفصل الخامس والعشرون والاخير بقلم اميرة

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الفيلاا ولكن اوقفه خاالد
خاالد اهدى يااعبدالله فيه رجااله كتير
كريم واحنا هنقف هنا ولا ايه 
خاالد الفرقه ف الطريق
ف الفيلاا
يدخل غرفه بهاا اربع كرااسى ع كل كرسى فتااه مقيده جيدا حتى فمهاا وفور دخوله تنظر له مريم پصدمه وتحااول التحدث ولكن هنااك بلااستر ع فمهاا فيذهب لهاا ويبعد البلااستر عن فمهاا
مريم پصدمه محمود 
محمود بعصبيه ويجذبهاا من شعرهاا بقاا انتى ياابنت الشاازلى بتبلغى عنى والبيه معينلك حرااسه فااكر انه يقدر يحميكى منى ثم يتركهاا پعنف ويصفعاا ع وجهها وسط محااولاات بااقى الفتياات ف المقااومه لفك القيود عنهم ولكن دون جدوى
وبدأ وجهها ف الڼزيف فتركهاا وخرج يكلم ذرااعه اليمين الذى ناادى عليه
خاارج الفيلاا وصلت السيااره التى تشمل فرقه كاامله من العسااكر 
واقتحمو الفيلاا يضربو النيراان ونجحو ف دخولهاا وحااول محمود الهروب مره اخرى ولكن هذه المره لا لم يتركه خاالد وھجم عليه بالطلقاات الناريه حتى صفااه
ثم انتشرو ف انحاء الفيلاا يبحثو عنهم حتى وجدوهم كلهم مقيدين عدا مريم المغشى عليهاا ووجههاا مليئ بالدمااء وماازاالت ټنزف فاسرع اليهاا خاالد وفك قيودهاا واخذ كل وااحد يفك قيود مرااته وفك عبدالله قيود ملك وماا ان انتهى خاالد من فك قيودهاا حتى حملهاا واتجه الى سياارته
اما عبدالله
عبدالله بقلق انتى كويسه
ملك بعيااط كويسه كويسه
كريم شمس حبيبتى انتى كويسه
شمس بړعب وهى بين ذرااعيه خدى ع البيت هيموتونى 
كريم متخاافيش خلااص انتى معااياا
اما احمد فماا ان فك قيود حتى اختل تواازونهاا فاسرع بامسااكها واغشى عليهاا فحملهاا وذهب الى المستشفى ومعه كريم و شمس وعبدالله و ملك
ف المستشفى
كاان يقف وع وجهه علااماات القلق الشديد وتقف شمس كريم وعبدالله يوااسى ملك التى تبكى وخاالد يعطى مريم مسكن ليسكن الم وجهها
حتى خرج الطبيب
احمد بقلق ماالها ياادكتور هى كويسه صح 
الدكتور ببتساامه الف مبروك المدام حاامل ف اسبوعين 
احمد بفرحه بجد طب ممكن ادخل اشوفهاا 
الدكتور اتفضل بس هى لسه فااقده الوعى دقايق وهتفوق يااريت تدخل لوحدك
احمد تماام شكراا
ثم يدخل لهاا
كريم بهمس عقباالناا
شمس ان شااء الله لما نعمل الفرح الاول 
كريم ف اسرع وقت يااحبيبتى
عبدالله وانتى مش نااويه تكبرى ولا ايه انا عاايزه اتجوز
ملك متتجوز يااخويا هو انا مسكااك 
عبدالله اصلى بفكر اتجوزك واكسب فيكى ثوااب 
ملك ليه يااخوياا كنت معنسه ولا معنسه 
عبدالله مين اللى قاال كدا دا انتى ست البناات بقولك ايه سيبك من الثاانويه دى وتعاالى نتجوز تعليم ايه انتى فااشله ومش هتنفعى
اما خاالد فينزل ع ركبته ثم نظر ل مريم
خاالد تتجوزينى 
مريم بدهشه وفرحه عاارمه ايوه
فيقوم
تمت بحمد الله

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات