روايه كيف لا اعشقها وهى طفلتى الفصل التاسع عشر بقلم اميرة
وترتدى اسدال وطرحه وهنا يفتح احمد عينيه
احمد الحمدلله لو كاانت نزلت كدا كنت دفنتها مكاانها
وعندما رأها تخرج من غرفه الملاابس اغلق عينيه مره ثاانيه وهى فتحت البااب بهدوء وخرجت ونزلت الى المطبخ لعلها تجد شىء تأكله فوجدت سندوتشاات فبدات ف تنااولها ووقفت فجاه عند سمااع صوته
احمد مش هتااكلى ليه.......مليش نفس ...... ونفسك اتفتحت دلوقتى
احمد بضحك اماا انتى جعاانه منزلتيش ليه تااكلى من الاول
ريم بتزمل مثل الاطفاال ماانت زعقت وانا اتضاايقت ومكنتش عاايزه اقعد معااك
احمد بضحك بكلم طفله ياانااس
ريم پغضب انا مش طفله
احمد لا طفله واهو الدليل طريقه اكلك
حيث كاانت ريم تمسك السندوتشاات وتأكلها مثل الاطفاال وتملي فمهاا بالطعاام
ريم انت تسكت خاالص انا جعاانه بسببك
احمد لا انتى مش هتخلصى النهاارده وانا عاايز اناام
ريم اطلع يااخوياا اطلع ناام
احمد بضحك انا مش اخوكى انا جوزك
ريم بتوتر اطلع ناام
فعندما سمعت منه كلمه زوجك صاارت قشعريره ف جسدهاا باكمله ثم وضعت الطعاام مكاانه وصعدت الى الغرفه مره ثاانيه وكاان احمد ف ثباات نوم عميق فناامت هى الاخرى ع الاريكه
استيقظ احمد ودخل المرحااض واخذ دوش وارتدى حلته ومشط شعره ووضع برفاانه المميز فوقعت عينااه ع ريم النائمه كالملااك ع الاريكه فتذكر كلاامهاا عن الصلااه فقاام باداء فريضته واتجهه الى الخاارج
فتحت هى عينااها وع وجهها ابتساامه مشرقه وقاامت بسرعه ووقفت ع السرير واخذت تقفز وهنا يدخل احمد الذى تذكر انه نسى ملف مهم ف الغرفه فيفتح البااب فيجدهاا بهذاا الشكل
ريم پصدمه انت جيت امتى
احمد من سااعه مااكنتى بتطنطتى ع السرير انماا قوليلى بتطنطتى ليه
ريم بتوتر وانت ماالك لياا مزااج اتنطط ع السرير
احمد انتى مش طفله بس انتى مجنونه كماان
فتذهب ريم الى طرف السرير فتصبح قريبه منه وترفع سبابتهاا انا قولتلك انا مش مجنونه ثم تقفز مره اخرى ولكن هذه المره كاانت ستهوى ع الارش لولا يد احمد التى مسكتهاا وحملها بين ذرااعيه اما هى فكاانت مغمضه عينيهاا وتلف يدهاا حول