روايه كيف لا اعشقها وهى طفلتى الفصل الرابع عشر بقلم اميرة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
سااره احم طب هدخل انا عشاان لو ريم احتااجت حااجه
زيااد اؤك وانا كماان هدخل
سااره ببتساامه اؤك يلاا
ثم يدخلو الاثنان ويتجه هو الى الطااوله التى يجلس عليهاا عبدالله ويجلس معهم
عبدالله بهمس واالعه يااعم زيااد
زيااد اتوكس يااخوياا كله من قرك
عبدالله بضحك هههههههههههههه قرى انا
زيااد اتعدل يااض
اماا زيااد فيذهب الى سااره التى تقف بمفردهاا
زيااد احم ممكن الرقصه دى
سااره ببتساامه اؤك
ثم يتجهو الى سااحه الرقص التى اصبحت مليئه بالعشااق والمتزوجين
ملك عاايزه ارقص يااكيمو
كريم مليش مزااج يااملك
عبدالله تعاالى نرقص يااملك وسيبيه قااعد مع مرااته
ملك بفرح اؤك وتطلع لساانهاا لكريم
وتذهب هى و عبدالله ليرقصو تااركين شمس و كريم معهم مهدى
مهدى ببتساامه بااهته رجلك اتكسرت ازااى ياشمس
شمس بدهشه من سؤااله وفرحه كنت نزله من ع السلم بسرعه فوقعت
شمس بفرحه الله يسلمك ياا بااباا
اماا كريم فكاان ينظر لهاا فهى كاانت تشبه الطفله التى ترى واالدهاا بعد مده طويله من الغيااب
مهدى اتجوزتو امتى
شمس والصدمه ظااهره ع وجهها من سؤااله ولا تعرف كيف ترد
كريم بتوتر اتجوزناا تاانى يوم ماا شمس هربت
مهدى پصدمه وانت شوفتها فين
كريم بتوتر احم كنت ف المحطه بقاابل وااحد صااحبى وشوفتهاا
كريم احم حب من اول نظره بقاا يااعمى
مهدى بدهشه بالسرعه دى
كريم ببتساامه بااهته ايوه
اماا شمس فكاانت مصدومه من مجرى الحوار ومندهشه من ردود كريم عليه
عند احمد كاانت ريم منذ ان بدأو الرقص تنظر الى الارض
احمد احم عاايز
اقولك ع حااجه
ريم وماازلت ع نفس وضعهاا اتفضل
ريم عاايز منى ايه تاانى انا تعبت كله عاايز مصلحته مفيش حد بيفكر ف غيره
احمد بضيق هو انا عملتلك حااجه وقولتلك اللى انتى عاايزااه هدهولك
ريم الفلوس من كل حااجه ياابشمهندس
وهناا تنتهى الموسيقى فتبتعد عنه وتتركه وتذهب تجلس مكاانها ويذهب هو خلفهاا بسرعه
ريم بضيق ايوه طبعاا ازااى اعمل كداا مع احمد الانصاارى سورى يااحمد بيه
احمد وينظر لهاا بضيق من طريقه كلاامها
ف فيلاا الشاازلى
بعد ان تأكدت من خروج واالدهاا ذهبت الى غرفتها واخذت المفااتيح التى حصلت عليهاا من واالدهاا بعدم معرفته
فلااش باااك
عندماا اتجه ادهم الى المرحااض ليأخذ دوش ليستعد للذهااب الى فرح احمد الانصاارى ف هذاا الوقت دخلت مريم الى الغرفه واخذت المفاتيح من ملاابسه وطبعتهاا ع صاابونه وخرجت بسرعه دون ان يرااهاا واخذت الصاابونه وذهبت لشخص لينسخهم واصبحت معهاا نسخه من المفاتيح