روايه كيف لاا اعشقها وهى طفلتى الباارت الثاانى عشر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كتب كتاابه ع وااحده تاانيه
شمس كتبت كتاابك من غير ماايعرف
احمد عبدالله قاالى انه اتفق مع فتحى الاسيوطى انى هتجوز بنته بعد اما انتى هربتى وجواازك من ابنه اتلغى فاانا مكنتش هعرف اخليه يتخلى عن قرااره فاتفقت مع السكرتيره وهنتجوز لمده سنه وبعدين نطلق وهديهاا اللى هى عاايزااه
شمس پصدمه ايه وهى وفقت
وهنا قد وصلو الى الفيلا فينزل عبدالله ويحمل شمس ويدخلو الفيلاا
شمس احم هى العروسه فين يااحمد
احمد احم ريم ف اوضتها فوق
شمس طب طلعنى ليهاا يا عبدالله
ريم احم اتفضلو
احمد لا مفيش دااعى بس شمس عاايزه تشوفك وتقعد معااكى شويه
ريم وتأخذ باالها من رجل شمس المكسوره
ريم بخضه رجلك ماالها
شمس احم وقعت وانكسرت
عبدالله بلاا سلاام بلا كلاام خلينى انزلها وابقو ارغو ونمو ع خلق الله ع رااحتكم
شمس هههههههههههههه برااحه ع نفسك بس
ريم طب اتفضل
وتفتح له البااب وتأخذ جنب حتى يدخل عبدالله ويضعها ع الاريكه
عبدالله يخربيتك انتى بتااكلى ايه
شمس بغيظ امشى اطلع براا
عبدالله هطلع بس ابقاا شوفى مين هيشيلك
شمس مااتقعدى يا ريم
ريم احم اؤك
ثم تجلس بجاانب شمس
شمس ازيك يا عروستناا
ريم الحمدلله
شمس اماال مش روحتى الكوافير ليه
ريم احمد قاالى ان روميسااء هتيجى بالفريق بتااعها هنا
شمس بفرحه روميسااء جاايه وحشاانى اوى
اما عند ريم فقد عاادت مره اخرى الى البيوتى سنتر وبدلت ملاابسهاا
مريم ايوه الحمدلله هماا لسه برا
مى كل شويه ببص عليهم منزلوش من العربيه فكرينك هناا
مريم طب الحمدلله همشى انا بقاا
مى خلى باالك من نفسك
مريم ان شاء الله
ف سراايا الانصاارى
مهدى لنفسه يعنى يبقاا فرح ابنى ومروحش والمفروض انى اكون جنبه النهاارده انا اعملهااله مفاجاه واروح احضر الفرح واقعد معااهم فتره كويسه
مهدى للخاادمه حضريلى شنطتى وقولى للسواق انى هساافر القااهره عشاان يجهز نفسه
ف فرنسااا
مريها ان احجزلى ع اول طيااره انا هرجع مصر .