روايه كيف لا اعشقها وهى طفلتى الفصل الثالث بقلم اميرة
انا اللى مقعده كدا يلاا
ويمسك يدها حتى يصلو الى باب السرايا الخارجى وتجد سيااره عبدالله فيركب وتركب هى بجانبه وينطلقو الى المحطه
اما ف المانياا فهذا معااد طائره احمد ولكن وهو ف طريقه الى المطار يفتح هااتفه فيجد الكثير من المكالمات من خالد فيحاول الاتصاال به ولكن هاتفه مغلق فيتصل بعبدالله
عبداللهازيك يااحمد
عبداللهعيب عليك دا انا .......فيقااطعه احمد
احمدانت لسه هترغى ادينى شمس
شمسازيك يااحمد
احمدالحمدلله ياشمسى اخبااارك
شمسالحمدلله
احمدخلى باالك من نفسك وانتى ف القطار وهتلاقى واحد ديما مااشى وراكى وحااطط عينه عليكى ديماا دا عشاان يحميكى بس
شمسربنا يخليك لياا يااحمد
شمسطب انا هعرفه ازاى
احمد انا قاايله انك لاابسه عباايه سودا ونقااب اسود وهو هيسألك عن اسمك
شمساؤك يااحمد هقفل بقاا عشاان وصلنا المحطه
احمدخلى باالك من نفسك ياشمسى
ثم تغلق الهااتف وتعطيه لعبدلله
عبداللهوانا مليش من الحب جانب ولا ايه ثم يسحبها ويحضنها ويودعو بعضهم وتركب القطاار
اما عن خاالد لقد اقلعت طائرته متجهه الى المانياا لرؤيه والده
ف ڤيلاا الجاارحى
ينهى كريم اعمااله ف المكتب وكانت السااعه تعدت 12 منتصف الليل فيقرر الذهاب الى اخته ليلبى طلبها ويلعب معها بلايستيشن حتى يأتى وقت القطاار
ويمر الوقت حتى تأتى السااعه 2 صبااحاا
شمس وكاانت ع وشك ان تغفو ولكن مازالت تقاوم حتى ينطق الشااب وهو لاينظر لها بل ينظر اماامه
الشااب لو عاايزه تناامى ناامى الساعه اللى فااضله وانا هصحيكى لما نوصل
اما ف ڤيلاا الجارحى
ملك هيييييييييييح اخيراا كسبت وغلبتك
كريمانا اصلاا سايبك بمزاجى
ملكلا وانبى ثم تقع عيناها ع سااعه الحائط فتجدها 2 5
ملكيالههههههههههوى ياكريم هتتأخر ع البنت السااعه بقت 2 5
كريميااااااه ازااى مخدتش باالى من الوقت
ثم يقوم من مكاانه
كريم هروح انا عشاان الحق
كريمف رعاايه الله
ثم يتجه الى اسفل ويركب سياارته وينطلق الى المحطه
اما عن شمس فمازال النوم يداعب جفونها ولازالت هى تقااوم وبعد دقائق توقف القطار
الشااب اتفضلى انا كدا مهمتى خلصت بعد اذنك
شمساؤك شكرا
ثم تنزل من القطاار وتقف تنظر حول المكاان لعلها تجد صااحب احمد
وفجأه تجد من يقول لها من خلفها
الشااب انتى انسه شمس
شمس وتلتفت لمصدر الصوتايوه انت خاالد
كريملا خالد سافر وهو اللى بعتنى اتفضلى
شمساتفضل ع فين
لكن كريم يتركها ويذهب تجااه سيارته وهى عندما رأته يمشى فمشت خلفه وهى تحمل الشنطه الثقيله
شمس لنفسها ايه الغباء وقله الزوق دى
فتراه يصعد الى سيااره سوداء كبيره ويفتح لها الباب الامامى من الداخل يحسها ع الركوب فتركب ويسود الصمت
شمس لنفسها انا عاايزه اسأله ع احمد