رواية ليل الفهد الفصل الخامس عشر بقلم مريم وليد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
البارت الخامس عشر بارت هديه
في مكان قذر في الصحراء يخلو من البشر في ذلك المخزن كانت تجلس لينا وهي مقيدة علي احد الكراسي وهي تبكي پقهر وخوف علي اخيها فاخر شيء راته وقوعه بعد سماعها صوت رصاص وبعدها شعرت باحد يكمم فمها ثم اظلمت الدنيا حولها وعندما افاقت وجدت نفسها في هذا المكان القذر
قاطع شرودها دخول خالد وسامر الذي صمت لوجودة وأيضا انه سبب حالتها تلك وقد يكون السبب في اللي حدث لاخيها
لينا پخوف انت مين وعايز مني ايه
خالد ببرود انتي ملكيش ذنب يا لي لي غير انك اخت فهد عدوي
لينا يصدمه عدوك
لينا پخوف شبه مين ياعم انت
سامر لا متركزيش ... المهم طول مانتي ساكتة كده هتبقي في امان
ثم اكمل وقد تحولت نظراته ولو عقلك وزك كدا او كدا هتدفعي التمن غالي اوي فاهمه قصدي اي صح
اومات لينا له راسها پخوف وتركها وغادر وهي تدعي ربها ان يأتي احد ويخلصها من بين يده
وضع الدكتور قناع علي انفها وما ان استنشقته حتي غابت عن الوعي
تحت تأثير المخدر الكلي وقام الاطباء بعملهم وهم يحاولوا انقاذ فهد دون اذيه ليل
بالخارج كان الجميع يدعو خروجهم من العمليات بصحه وعافيه وان يخرجوا معا كما دخلوا دون ان يفارق احدهم الاخر
بعد وقت كان الهرج يسود العمليات من الداخل بعد ان اردفت الممرضه للدكتور الذي كان يغلق چرح فهد بعد انتهاء العمليه الحق يا دكتور المريضه پتنزف
لم يكمل كلامه وسمعوا صفير جهاز القلب وهو يشير الي ۏفاة المريضه حاول الطبيب انعاش القلب ولكن لم يستطع ارجع نبضات القلب فزفر بحزن ساعة الۏفاة واحده وخمسه وتلاتين دقيقه
وقف الجميع عقب خروج الدكتور من العمليات انقبض قلبهم خوفا عندما لاحظوا نظرات الحزن والشفقه عليه
تنهدوا براحه وحمدوا ربهم ولكن لم تدم سعادتهم بعد لاكن للاسف مدام ليل حصلها ڼزيف شديد.... البقاء لله
اڼهارت تولين في البكاء والصړاخ حتي ان رجالنا قد