رواية بين الحلم والقدر الفصل والثامن عشر بقلم نور
انت في الصفحة 1 من صفحتين
الفصل 18
بسم الله الرحمن الرحيم
حمدالله علي سلامتك يا نور كنت فاكره انك ھتموتي بس طلعتي قويه
ادم پغضب مايااااااااااااا
نظرت له مايا ببرود مالك بس يا آدم انا قولت اي انا بقولها حمدالله علي السلامه
ادم پغضب انا قولتلك مش عاوز اشوف وشك تاني اي الي جابك
مايا بتمثيل شوف يا عمو خالد ابنك بيقول اي مش عاوز يشوف بنت عمو
مايا هو انا قولت اي يعني يا عمي دا انا كنت بهزر معاها مش كدا يا نور ونظرت الي نور
نظرت لها نور وتنهدت ايوه يا مايا كدا
ضغط ادم علي يد نور ونظر لها پغضب وهي لم تبالي به فترك الغرفه وخرج و اغلق الباب خلفه پغضب شديد جعلهم جميعا ينتفضوا من الخضه
خرج خارج الغرفه وهو غاضب ذهب إلي الكافتيريا داخل المشفي و جلس وهو يستحلف لها كيف توافق مايا الرأي لما لم تأخذ حقها منها
ايمي احم عبد الرحمن
امممم قالها وهو مغمض عينه
ايمي مش هنروح نشوف نور بقا كلهم راحوا وباباك كمان راح انا عاوزه اروح علشان اقعد معاها حلو دي وحشتني جداااا
ايمان اوك ثواني واكون جاهزه
حضرت ايمان بعد وقت قصير وسلمت علي الجميع وجلست بجوار نور وهي ټحتضنها وعلي الجانب الآخر كانت تجلس تبارك
عبد الرحمن حمدالله على السلامه يا نور
نور بهدوء الله يسلمك
ايمان عامله اي دلوقت يا نور
نور الحمدلله يا قلبي بخير
ايمان هتخرجي امته من المستشفى
نور الدكتور قال بعد يومين
نور بتنهيده الحمدلله يا ايمي
تحدثوا جميعا مع بعضهم في عده احاديث ولم يشعروا بالوقت نور وتبارك وإيمان حتي دخل ادم ونظر لها بسبب صوت ضحكتها العاليه فسكتت و أكملت حديث مع تبارك و ايمي
وقف عبد الرحمن طيب يا جماعه تستأذن احنا بقا احنا اطمنا علي نور الحمدلله و حمدالله على سلامتها يا آدم
ذهب عبد الرحمن وبعده خالد ومصطفي وتبارك بعد مناقشات علي أن تنام تبارك مع نور ولاكن لم يوافق ادم وأصر أنه لا أحد يبات معها سوي هو
ذهب الجميع ولم يبقي الي هو وهي نظر لها پغضب واقترب منها فابتعدت هي برأسها عنه اقترب هو هاي أصبح لا يفصل بينهم انش واحد فقط
ادم پغضب مردتيش عليها ليه
ادم مايا
نور پغضب منه لأنه نطق اسمها مش عاوزه ارد انت مالك
ادم پغضب نووووور متنرفزنيش
نور ...........
ادم ردي عليا بقولك مردتيش عليها ليبيه
نور ................
اقترب پغضب فابتعدت هي بسرعه وهي تصرخ لا لا خلاص هرد هرد
ادم تمام ردي
نور ارد علي اي
ادم نوووووووور هااااا
نور تمام انا مش