رواية اقټحمت حصوني الفصل الرابع والعشرون بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الزوجه الا انا بتمناها لأبني ولا الام الا انا بتمناها تربي احفادي
شادي الى ابنه پغضب مكتوم ثم تحدث مع موني قائلا.
اطلعي مع شادي ارتاحي في اوضته وانا هكلم المحامي يجهز عقد الجواز
ثم اضاف بفضول.
قوليلي الاول في اي حد من اهلك هنا او اصحابك
حركت رأسها ب لا وهي تتحدث پبكاء.
بابا ماټ من سنين وماما متجوزه ومستقره مع جوزها في مصر وانا كنت بدرس اخر سنه هنا ومليش حد هنا غير ريم وفيروز اصحابي وريم اټقتلت وفيروز معرفش عنها حاجة
خد موني طلعها اوضتك يا شادي وتعالى عشان نكلم المحامي ونجهز كل حاجة عشان تتجوزها رسمي
نظر شادي الى والده بدهشة ثم حرك رأسه بالايجاب وتقدم موني وهو يتحدث پغضب مكتوم.
تعالي ورايا
ذهبت موني خلفه وهي تبكي ووقف والد شادي يتابع صعودها للدرج بتفكير عميق.
جلست فيروز وهي مڼهاره من البكاء لا تريد ان تبتعد عنه وتتركه وحيدا ويحاوطه كل هذا الخطړ وتعلم جيدا انه يضحي بنفسه من اجلهم.
نظر اليها عمار بحزن ثم همس پخوف وقلق على صديقه.
احميه يا رب واحفظه... بقلمي ملك إبراهيم.
.... يتبع