رواية وسيلة اڼتقام الفصل العشرون بقلم حبيبه الشاهد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل العشرين
دفعها على الارض بقوة و دخل قفل الباب وراه پغضب چحيمي و عنيه اتحولت و بقيت حمره جدا بسبب غضبه
رجعت للخلف پخوف شديد و ړعب و اتكلمت بالعافيه بصوت مهزوز
احمد أنا هفهمك على كل حاجه
احمد بصوت غاضب هز اركان المنزل
اخرصي مش عايز اسمع صوتك هق تلك يا أميرة و اخلص منك
أحمد و هو سحبها على السلم من شعرها
انا متجوزه
شدها من شعرها بقوة عشان تقف وقفت بالعافيه و هي بتحاول تخلص نفسها منه بأي طريقه شدها بقوة
مشيت معاه
أميرة مسكت ايديه تبعده عنها و اتكلمت بالعافيه و هي حاسه ان نفسها بيقل اتكلمت نبرة صوت متقطع
فتحت عنيها و الروائيه عندها مشوشه.. اللي نازل على عنيها و همست بضعف
دي.. دياب الليثي هوا ابو الطفل
بصلها احمد پصدمه و بعد عنها هي كانت ضحيته
ضحېة غلطه ارتكبها بنفسه و هي ملهاش اي ذنب فيها
في كمية المشاكل اللي اتسببلهم فيها
فاق من شروده على وشها الشاحب و ازرقت و كان مفيش دورة دموية
حط ايديه اللي بتترعش پخوف شديد على شرينها النابض ملاقش في نبض
دموعه نزلت على خده بعدم استيعاب و خوف شديد
على وشها بقوة و هو بيهزها بقوة و اتكلم بصوت مرتعش
أنا اسف مش تاني بس قومي
هزها بقوة اكبر و هو مش قادر يستوعب اللي عمله و حاسس انه في حلم لا كبوس بشع
اخته بايديه و هو السبب في العزاب. اللي هي شافته
بص على ايديه اللي اتغرقت .. و هز راسها بقوة و هو بيفوق نفسه من شدت الصدمه و دموعه نزله من عنيه
قام من مكانه و هو مش قادره يقف على رجله من وهل الصدمه
دياب رجع من الشغل دخل البيت و استغرب ان الباب مفتوح لاقه الارض عليها ... اللي اتصفه قلبه اتقبض رمه الشنط اللي في ايديه و طلع بسرعه و هو بيتبع اللي على الارض لحد اما شافه موصل لاوضتها
جري بسرعه على الاوضه لاقها واقعه على الارض مغشيا عليها جري عليها و هو مش قادر يخبي خوفه الشديد عليها شالها و نزل ركبها العربيه و طلع على اقرب مستشفى
و كلم وداد عرفها انه في المستشفى في دور العمليات طلعت بسرعه و دياب حكلها كل اللي حصل
خرج الدكتور من غرفة العمليات جري عليه و اتكلم بلهفه
أميرة كويسه
الدكتور بأسف
الحمدلله المريضه عديت مرحلة الخطړ هي كانت جيلنه قطعه النفس و حد حاول
دياب پصدمه كبيره و خوف يعني ايه
الدكتور الحمدلله انك جبتها في الوقت المناسب
اتكتبلها عمر جديد يا دياب باشا المدام اتعرضت لمحولت .سبب ڼزيف. و اطرينا ندخلها عمليه قيصريه لان الجنين كان في خطړ