رواية وسيلة اڼتقام الفصل الثالث عشر بقلم حبيبه الشاهد
خلصت صلاة
مسلم بأبتسامه و حنيه
تقبل الله
رقيه رديت عليه باختصار
منا و منكم إن شاءلله
حطي ايديه على السرير جنبه و همس بحنان
تعالي نامي انتي منمتيش من امبارح
اتجهت ناحية السرير و نامت و ادته ضهرها بجمود و غمضت عينيها و هي محاوطه بطنها پخوف
بعد مرور اسبوع
جلال كان قاعد على الكنبة و فارد رجله و شغال على الاب توب و فاطمه كانت متابعه و مركزه مع كل حركه منه و هو ملاحظ و بيبتسم
جلال فاطمه ممكن تجبيلي مياه
فاطمه حاضر
راحت تجيب المياه و وقفت جانبه تصبله في الكوبايه شدهل و قعدها على رجله بصتله بخجل مفرط
جلال بصيلي من قريب هيبقي احسن
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جلال بحب و هو بيحط ايديه على خدها
مكسوفه من ايه يا حبيبتي ما دا حقك يعني لو مش مراتي حبيبتي اللي هتبصلي مين هيبصلي
فاطمه همست بخجل جلال
رفع ايديها بحب و قبلها بحنان
عيون جلال و قلب جلال و عقل جلال و كل حاجه في حياة جلال
فاطمه بفرحه بجد
جلال بحب
ايوا بجد أنتي مش عارفه انا بحبك اد ايه يا فاطمه
فاطمه حسيت انها طيره في السماء بصتله بابتسامة
معقول حبتني بالسرعه دي
احنا لسه متجوزين من فتره قليله
جلال رجع خصله شاردهه من شعرها ورا و دانها و بص في عنيها بابتسامة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حاولت تبعد عنه بس مسك فيها اكتر و اتكلم بهمس
اثبتي أنتي وحشتيني وحشتيني اوي
فاطمه بأبتسامه و فرحه من قلبها خدت نفس عميق و اتكلمت برقه و بحب
انا بحبك
جلال حس ان قلبه بيرقص من الفرحه و كان نفسه الزمن يقف عند الجمله دي
ناديه خرجت من الاوضه و هي حاطه ايديها على قلبها و حاسه پألم.. و اتكلمت بالعافيه
أمينه.. أمينه الحقيني
مسكت في الباب و هي حاسه انها هتقع من التعب المفرط
يا فاطمه... أمينه حد يلحقني ياولاد
رقيه كانت قريبه من اوضتها سمعت صوتها جريت بسرعه ناحيت اوضتها لاقيتها سنده على الباب بصتله پصدمه قاطع صډمتها وقعها مغشيا عليها بصتلها بړعب و نزلت لمستوها على الارض و هي بتمسك وشها پخوف و ړعب
فاطمه يا أبله أمينه حد يلحقني بسرعه
اتجمع على صوتها كل الخدم اللي في السرايا و فاطمه
فاطمه بصتلها بخضه و نزلت لمستوها بړعب
ماما رودي عليه و نبي ماما الحقيني يا أمينه اعمل ايه و ايه اللي حصل
رقيه پخوف شديد
معرفش انا جيت لاقيتها كدا
حد يسندها معايا نحطها على السرير
أمينه و فاطمه سنادوها حطوها على السرير و رقيه طلبت الدكتور و وقفت جنبها و هي خاېفه عليه