رواية ملك في قلب صعيدي الفصل السابع بقلم مريم محمد
ملك_في_قلب_صعيدي بارت7 حازم: اهدي يا ملاكي حقك عليا متبكيش ملك ببكى: انا والله بحبك يا حازم و مستحيل اتواصل معاه حازم: عارف ياقلب حازم و انا بس اتعصبت شويه يا حبيبتي ملك ببكى: متزعقش تاني عشان خوفتني منك و انت متعصب حازم وهو بېلمس على شعرها: حاضر يا قلب حازم فضل واخدها في حضنه لحد ما راحت في النوم و قام نزل عمل قهوه يشربها و فضل يفكر هيعمل اي مع سيف الي تخطي كل الحدود ده و بعد شويه عمل تليفون لواحد من رجالته يجيبلوا سيف حالًا فضل حازم قاعد اكتر من ساعتين بيفكر پغضب جاحيمي هيعمل معاه ايه
بعد شويه كمان رن الراجل الي كلفه يجيب سيف و رد عليه و عرف انه دلوقتي في المخزن و معاه سيف قام حازم وقف پغضب و طلع بكل هيبه من القصر وهو متوجه ناحية المخزن و فتحوا بهماجيه شاف سيف قاعد على ارض مربوط حازم پغضب وهو بيجز على سنانه: اي يا سيفو اي يا حبيبى شايف بتتعرض لناس مينفعش تتعرض لها سيف ببرود: انا مش فاهم قصدك ايه حازم وهو بيلكمه في وجهة: انك بتتعرض لمراتي ليه يا روح امك سيف وهو بيضحك مع الالم الي حاسس بيه اثر الضربه: مراتك مراتك يا حازم طب والله ضحكتني حازم اتعصب و فضل يلكم فيه سيف: دي حبيبتي انا وكانت هتتجوزني انا و كل كلام الحب قالتوا ليا انا و زي ما انا سيبتها بمزاجي هرجعها ليا بمزاجي
حازم پغضب: اه يابن و قرب فضل فيه يلكمه ب ايده و رجله لحد ما سيف فقد الوعي حازم پغضب: بعد شويه فوق الحيوان ده و اندهلي انت فاهم و مشي قبل ما يسمع رد العامل و طلع على غرفته شاف ملك كانت واقفه ناحية الشباك حازم: ملك انتي صحيتي ملك ببكى: شوفتك وانت داخل المخزن، انت جبت سيف صح جازم پغضب: متجبيش سيرته ملك ببكى: ليه تجيبوا انت عايز منه ايه حازم بعصبيه: لتكوني خاېفه على حبيب القلب ملك: خاېفه عليك انت عشان مش عايزه مشاكل حازم: اسكتي يا ملك و نامي ملك: مش هنام قبل ما تمشي الشخص ده من هنا حازم: مش هيمشي غير بكيفي ولما اخلص حسابي معاه و سابها ودخل الحمام يغير ملابسه و بعد دقايق طلع وهو لابس شورت قصير بس ملك بخجل: البس تيشيرت يا حازم حازم بستمتاع من خجالها: لا ووووو يتبعععع