رواية خفايا القلوب الفصل العاشر بقلم زينب احمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
خفايا_القلوب
البارت
كانت جالسه لا تعلم هل تذهب بعيدا حتي لا تكون عبئا علي اهلها
واين ستذهب ولمن ستذهب
نظرت لجدران البيت فقد اشتاقت ولاهلها
افاقت علي صوت خلفها
ابراهيم بتعملي اي عندك
حور پصدمه بابا
ابراهيم واقفه عندك بتعملي ايه... مدخلتيش جواا ليه
حور پصدمه ادخل جوا!!!
ابراهيم اه مش بيت ابوكي يبقي بيتك وتدخلي جوا
قاطعته سهيله انا الي موقفاها كده
ابراهيم يجلس بعد ان شعر ببعض التعب في اي ياسهيلة انتي اعتبرتيني ماليش لازمه ومۏت فتمنعي البنت تدخل
سهيلة بسرعة بعد الشړ عليك ياابراهيم متقولش كده
ثم نظر ل حور ادخلي اوضتك دلوقتي
حور بامتنان حااضر يابابا
حمزة وانا هاروح اطمن علي رزان
ابراهيم بقلق رزان... مالها رزان
سهيله بتوتر ابدا مفيش اصل
ابراهيم بضيق مش بقولك اعتبرتيني مۏت وبتتصرفي من دماغك ثم نظر ل حمزة مالها رزان
قص عليه حمزة كل مااحدث واكملت سهيلة بما تعرفه
ابراهيم ياحبيبتي ياابنتي وانتي كنتي هاتفضلي مخبية عني كل ده
سهيله بحزن كنت خاېفه عليك ياابراهيم
ابراهيم بزعيق لاخر نفس فيا اعرف كل حااجه بتحصل مع عياالي فاهمه ولا لا
سهيله فاهمه... خلاص بقاا حقك عليا
بقلم زينب أحمد
في شقة شوقي
سارة في اي يااخالد ده المرة الرابعه الي تتصل تطمن علي رزان واقولك نايمه
خالد طب معلش ادخلي اطمني كده عليها
سارة حااضر
دخلت الغرفه وجدت رزان جالسة تنظر امامها
سارة طلعت صاحية خدى يارزان كلمي خالد
رزان لا رد
سارة رزان
رزان لا رد
سارة بقلق وهي تترك الهاتف علي السرير رزان حبيبتي ردى عليا
خالد بقلق ماما رزان مالها
في الخارج يرن جرس الباب
يذهب شوقي ليفتح الباب
ابراهيم بقلق رزان فين
شوقي جوا لسه ام خالد داخله عندها
شوقي وهو يسلم علي حمزة ازيك يااحمزة حمد لله علي سلامتك
حمزة الله يسلمك ياعم شوقي
سااارة بصړاخ شوووقى الحق رزاان
ذهبواا مسرعيين للداخل بقلق علي رزاان
سارة پبكاء مبتردش مبتتكلمش ولا بتتحرك
ابراهيم بقلق وهو ياخذها بحضنه رزان حبيبتي ردى عليا... رزان... طب قولي اي حااجه
حمزة وهو يربت علي ظهرها رزاان طب قولي اي حااجه رزان
ولكنها كانت في عالم اخر... عالم لا يوجد احد به سوى سليم لم تشعر انها تريد ان تتفاعل معهم ان ترد عليهم.... لا ترااهم فقط ترى سليم وهو يضحك لها
وجد حمزة علاج بجانبها
حمزة ده بتاع اي
سارة المهدا المفروض واحده في اليوم
حمزة بقلق ده نااقص منه كتير... يلا بينا علي المستشفي بسرعه
بقلم زينب أحمد
في بيت عادل
في الجنينه
سالي مطلعتيش سهله ياسلمي
سلمي اهو خلصنا منها مش عااوزين ۏجع دماغ
سالي ااه صحيح هانعمل اي في ال party لازم نحضر
سلمي هانحضر متقلقيش
سالي طب وجدو هانعمل معاه اي
سلمي وهى ترجع ظهرها للخلف وهو من امتا بيعرف حااجه
سالي ههههههه علي رايك
ببقلم زينب أحمد
في غرفة عمر
خديجه كده كتير ياعمر انا مبلحقش اشوفك
عمر