رواية انجاني حبها الفصل السابع عشر مي السيد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أنچاني حبها
البارت السابع عشر
صل علي رسول الله..
متكلمش معايا ع قد م دي حاجه ريحتني شويه ع قد م زعلتني عايزاه يتكلم عايزه اسمع صوته مش حباه يسكت كده
بعدين اتكلمت ف محاوله اني اغطي ع ال هببته ده
_ انت رايح فين
رد بهدوء هجيب اكل
_ بس انا مش عايزه
حضرتك وقعتي مني النهارده بسبب قله الاكل
_ ف اكل ف البيت انا شفته الصبح
معلش اهو تغيير
_ هو انت مش هترجع الكليه تاني
لا مش هسيبك وانتي تعبانه
_ انا بقيت كويسه اهو
خلاص مش لازم النهارده انا هنزل اجيب الأكل
_ تمام زي م تحب
خرج جاب الاكل وجه من غير م حد يتكلم برضه وصلنا البيت ونزلنا وقبل م نطلع لقينا ام طه جايه علينا
رد يوسف ايوة
_ طب لي كده ده انا عملالكوا الأكل من بدري لما عرفت انكو نازلين الجامعه
رد يوسف ولا تزعلي نفسك هاتيه ونحط ده ف التلاجه
_ خد ي بني الله يسعدكوا يارب
يارب يلا ي مريوم
_ احم يلاا
غيرت وصليت وخرجت عشان احط الأكل
دخلت المطبخ وانا بفكر لي مثلا معملش ال عليا لي محاولش معاه لي محببوش فياا ولو حبني
وحتي لو محصلش كل ده عشان ابقى عملت ال عليا عشان مندمش بعد م ننفصل عشان اقول اني حاولت واكيد هتتحل
_ ااااه
_ ف اي مالك
عيطت الڼار لسعتني
اتكلم بحنيه خلتني عايزه ابكي أكتر مش عشان ۏجع ايدي انما من ۏجع اللخبطه والحيره والاحتمالات ال عماله تتسابق جوا عقلي
سرحت ڠصب عني
_ طب معلش تعالي احطهالك تحت الميه
مسك ايدي بحنيه اشد واخدني عند حنفيه الميه فضل يمشي ايدي عليها بحنيه وهو مازال بينفخ فيها من ساعه م شافها وعايزه اقول انه حنيته شفت ايدي وقلبي والله
بصيتله وهو موطي بينفخ ف ايدي بهدوء وحنيه وفكرت هل ممكن مثلا استحمل انه يبعد انه ممكن يمسك ايدها بحنيه كده انه ممكن يتكلم ويهزر معاهاا ع طول طب هل هستحمل اني اشوفها ماشيه جمبه هستحمل انه يبقى زوجها
واكتشفت انه لا مش هستحمل ولازم الجوازه دي