الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية اوتار عاشقه الفصل العشرون بقلم دنيا ثروت

موقع أيام نيوز

أوتار_عاشقه
طلاق مين!
دويدار هيكون مين غيركو
ماسه نتطلق لي
دويدار دورك خلص وزهقت منك.. الحفله هتبدا بليل والورق هيجهز بليل من غير مايسمع رد بينزل
بتقرب عليه وتمسك وشه بحب ليث انت كويس
ليث بتلعثم هي. يفرقنا
بتمسك وشه وتشده ليها ليث ليث اسمعني بتبص في عينة بحب.. محدش هيقدر يفرقنا
ليث هنعمل اي
ماسه اللي هو عايزة

ليث قصدك اي
ماسه قصدي تنام دلوقتي ولما تصحي هنشوف الحكايه دي.. يلا نام لبليل
محمد بعصبيه وصالح مماتش ازاي انا مخلص عليه بإيدي حتى انت شوفت
ذياد كان الچرح سطحي ولحقو ينقذوه
محمد بعصبيه وانا مالي ده لازم ېموت لاااازم
ذياد مفيش حد هيمو ت
محمد يعني اي
ذياد يعني كله هيتحاسب وبالقانون.. حبل  هيتلف علي رقبته كلهم
محمد وبنتي بنتي هترجع ازاي بنتي اللي قتلوها هترجع ازاي
بنتي اللي راحت غدر هترجع ازاي
ذياد محدش هيعرف يجيب حق نواره قدي.. قد واحد كان هيكتب كتابه عليها بعد ساعتين واحد دخل على اللي هتبقي مراته لاقاها مقتوله
محمد في أقرب وقت دويدار لازم يتحاسب ياذياد
ذياد وقته قرب جدا
تلفونه بيرن 
ذياد اي الجديد 
في حفله في بيت دويدار انهارده يابيه
ذياد زي الفل بيقفل معاه ويبص لمحمد مش قولتلك ياعمي حسابه قرب
..... بيمر اليوم والتجهيزات بتحصل والأصوات بتزيد
بتبصله بكل عشق ياريت لو اخطفك من هنا ونبدأ حياتنا لوحدنا ياريت ياليث
بيفوق بيهلوس بإسمها ماسه ماسه
بتقرب عليه بسرعه ياعيون ماسه.. انت كويس ياليث
بيدخل دويدار بزعيق انتو لسه متزفتهوش مجهزتوش أجهزو يلا
بيقرب على ليث يلا ياكوكو اجهز
ليث بيبصله بطفوله حاضر
نزل وهي جهزت ليث كان في شعور خوف وړعب جواها لمجرد ان في احتمال تمشي وتسيب ليث مطمنتش لما ليث فاق زي ماهو وحالته متغيرتش
نزلو وهي كانت في قمة الجمال لابسه فستان احمر كان مفصل أدق تفاصيلها شعرها يتمايل على جانبها ماسكه ايده ومش فاهمه حاجه
دويدار تحت بصوت عالي المعازيم كانت ماليه الصاله كان جنبه المحامي يلا ياحبايبي تعالو أمضو ونخلص
ليث بيجري عليه وماسك ايد ماسه امضي فين ياعمو بيشاورو بيمسك القلم للحظه هز راسه عينه غمضت وفتحت كأنه بيتذكر مشاهد تايهه منه بيسيب القلم ويشد خصرها
ليه قدام الناس من رأي أرقص أنا واميرتي الأول ولا رأيك اي ياماستي..!