رواية رغبة الاڼتقام الفصل السابع بقلم فريدة احمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رنا بخبث مايكسر ش الست غير ست زيها لو عاوز تردلها القلم لازم نتجوز
كانت رنا قاعدة قدام عاصي وهي بتحاول تقنعو بجوازه منها
لكن عاصي رد عليها ببرود وقال وحتي لو حبيت اتجوز اكيد مش هتجوزك انتي يارنا
رنا بضيق ليه يعني مشبهش ولا مليقش بسيادتك
عاصي برافو عليكي فعلا متلقيش لأن عاصي الوزان لما يفكر يتجوز اكيد مش هيتجوز واحدة سلمتلو نفسها انتي يارنا
عاصي طبعا واحدة عرضت نفسها عليا هتكون ايه
كمل بسخرية الخضرة الشريفة
رنا بدموع انا حبيتك
بسخرية اكبر وهو اي حد تحبيه تسلميلو نفسك طب بذمنتك هأمنلك الزاي لو اتجوزتكاضمن منين ان محدش غيري
رنا انت عارف ومتأكد ان مفيش غيرك
عاصي ببرود الصراحة لا انا في الحتة دي معرفش احدد
واذا كنت انا ف انت وو اطي
قام عاصي مسكها من شعرها پغضب وعن ف وقال صوتك يوطي ياروح امك لما تتكلمي معايا تتكلمي بأدب
ويلاا غوري من خلقتي مش كفاية اللي حصل بيني انا وليلي بسببك كنتي فاكرة اني هتجوزك
كمل بتوعد بس بسبب عملتك السودة دي قسما بالله لأندمك واستعدي للي هتشوفيه وهيحصل فيكي علي ايدي ودلوقتي حالا تغوري من هنا
وبزعيق يلااا
بصتله رنا پغضب وغ ل وهي بتتوعلو وفتحت الباب وخرجت
وعاصي قعد علي الكنبة وحط دماغه بين ايديه بتعب وهو مش طايق نفسه
تاني يوم صباحا
عند ليلي وياسين
دخل ياسين وهو بيقولها حضري نفسك هنرجع الفيلا
ليلي حاضر
ياسين خرج يعمل مكالمة وليلي قامت تجهز
في المساء
كانو اهلها راحولها يباركولها هما كمان في الصباحية اللي هي مش صباحية اصلا لكن ياسين وهي كانو بيتعاملو عادي علشان محدش يشك في حاجة وكانو بيتعاملو مع بعض كويس جدا قدام اهلها واهله اللي كانو مبسوطين بيهم جدا
كانو في الاوضة
ياسين واقف في البلكونة بېدخن
ليلي راحت عندو وقالت بتردد ياسين
بصلها ياسين خير
ليلي هو انت ممكن تعاملني زي الاول
ياسين مردش وهو بيكمل السېجارة
ليلي بضيق انا بكلمك علي فكرة
بصلها عاوزة ايه
ليلي عاوزاك تتعامل معايا زي الاول
ليلي بإحراج انا غلطت عارفة واتأسفتلك كتير
اتنهدت وقالت ياسين انا والله اسفة بس الانت قام كان عاميني اخوك لما شوفت بعيني مكنتش عارفة بعمل ايه عارفة ان الطريقة غلط ومش هنكر اني