رواية اسرار الماضي لبنت ناس الجزء الثاني الفصل الخامس والثلاثون بقلم رينا الهادي
بحث لهم عن بيت للإيجار يسكوا بة طبعا أعلمت رقية عمر بالامر و أوصتة أن يكون سر لا يقولة لاحد لكنة قال لأبية الذي فرح فرحا شديدا ببيع رقية للبيت و أوصي إبنة أن يخفي علي رقية أنة علم .
وكالعادة كان إدوارد معرف من بالعمارة ان رقية خالتة ونهر بنتها .
أنهت نهر إمتحاناتها و ذهبت لاحضار أمها وقد حجزت لها بمشفي راق و تمت عملية رقية بإستصال ثديها وسط توتر نهر و إدوارد ودعاء إنتصار لها و قراءة القران لم تكن إنتصار بجانبها فهي لم تعلم أنهار أو عبد الله بأنها علي إتصال بها و خصوصا أنها راءت كراهية عبد الله بان تتواصل مع رقية و نهر رغم ان عبد الله عاد لطبيعتة أخيرا بل و أخبر امة انة يريد الرجوع لأنهار .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ذهب عبد الله للبلد و ذهل عندما وجد بيت رقية تحول لقطعة أرض فضاء دق باب بيت إبراهيم ففتحت لة سيدة تلبس السواد نظرت لة السيدة لتقول إنت مين جاي تعزي مين .
عبد الله هو في حد ماټ هنا
السيدة أم إبراهيم ماټت من يومين .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
السيدة أدخل اندة علية .
نزل إبراهيم وعندما راة عرفة
إبراهيم خير يا دكتور عبد الله
عبد الله البقاء لله البقية في حياتك .
إبراهيم حياتك الباقية ماتهيالي ما تعرفش أمي قوي علشان تيجي تعزي إللي يعرفها كويس أمك و أخوك علي .
عبد الله بصراحة انا كنت جاي لخالتي رقية في موضوع بس مالقتش البيت هي فين تعرف
ابراهيم بغيظ مالقتش البيت علشان البركة في عمك منة لله حتي ست رقية و نهر لما يجوا هيتفاجوا بس أقول إية بني آدم شړاني ست رقية راحت مصر مع نهر هتعمل عملية و بنفس اليوم اللي مشت فية أمي ماټت حتي معرفتش أطمن عليها .
إبراهيم ست رقية باعت البيت و كانت متفقة لما ترجع تاخد حاجتها من البيت للبيت اللي هتأجرة و وصتني أدور علي بيت صغير في البلد تنفل فية حتي إدتيني المفتاح وقالت لو قدرت أنقل الحاجة علي ما ترجع أعمل كدة و سابت معايا فلوس النقل قالت هتبقي تجي تودع البيت و بس المهم في نفس اليوم هي سافرت العصر و المغرب كانت أمي مېتة عمالنا ډفنة بعدها أخويا جة يقوللي أنة سمع أبو وليد بيتفق علي لودر هيجي يهد بيت ست رقية روحت لية جري أفهم ما أنا كنت في الإتفاق و هو كان موافق يستني الكذا يوم دول في الأول أنكر و بعدين وصاني ما قولش لحد عمك المحترم راح لعندة و إتفق يعطية خمسين ألف جنية بس يهد البيت بما فية علي طول و لما قالة والحاجة اللي في البيت يطلعها و يخزنها قالة لا وكمان قال هيعطية عشرين ألف تانين يديهم لنهر و أمها ثمن الحاجة اللي