رواية حقيقة مخادعة الفصل الخامس والاخير بقلم سارة شريف
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
حقيقة_مخادعة_والأخير
و على الجانب الأخر دلف ياسين إلى الفيلا وهو ينظر لكل إنش بها يتخليل ظلها بكل مكان
جلس على السلم بمنتصف بهو الفيلا يبقي على فقدان عزيزة قلبه و رفيقت حياته
بعد مدة ليست بقليله صعد إلى غرفتهما يبدل ملابسه سريعا حتى لا يغيب عنها كثيرا فبأعتقاده أنها بأمس الحاجة أن يكون بجانبها
وعند خروجه من غرفته وقع نظره على باب الغرفة التي سقطت منها زوجته تذكر أن صديقتها التي من المفترض كانت تبيت عندها بالليلة الماضية أتجة نحوها بفضول عساه يعلم ما السبب في سقوطها
ولكن ما وقعت عينه عليه كان أكبر صدمة قد تلقاها بحياته كلها ....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان ياسين من المفترض أنه بسفرية عمل وسيعود بنهاية الأسبوع ولكنه قرر عمل مفجأة لمنه والعوده باكرا وقضاء معها بعض الوقت بعدما وصى والدته بأخذ زين لقضاء الليله عندها
كانت منه بانتظار صلاح وهي ليست على علم بعودة ياسين بذلك اليوم
دق جرس الباب ذهبت لفتحه ولكنها تفاجأة بياسين هو الذي أمامها
رسمت علامات الفرحة والمفاجأة على وجهها باحترافية قائلة حمد لله على السلامة يا حبيبي أيه المفجأة الحلوة دي
_ وحشتيني إوي أوي أوي وحبيت أفجأك
_ أحلى مفجأة في الدنيا بس
_ مالك يا منه فيه أي
_ بصراحة بقا مكنتش أعرف أنك جاي و تقي صحبتي كانت متخانقة مع جوزها وأنا قولتلها تيجي تقعد معايا تهدي أعصابها وزمانها على وصول وبصراحة مش هقدر أقولها ترجع بعد ما جت المسافه دي كلها أنا أسفه والله بس مكنتش أعرف أنك جي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_ طب هقولها أي دي عارفة أنك مش هنا عشان كدا كانت جاية و بعدين دي ملتزمه جدا لو عرفت أنك موجود وأنا كدبت عليها هتزعل مني
_ لا أنا كدا كدا تعبان هدخل الأوضه الي تحت وأنتوا اطلعوا فوق وهي مش هتحس أني هنا
دلف ياسين ياخذ حماما و استلقي على الفراش وغط في نوم عميق
بينما فتحت منه الباب لصلاح الذي كان
يرتدي عبائة سوداء و فوقها نقاب يخفي وجهه خلفه وصعدا للغرفة التي بالطابق العلوي المجاوره لغرفة ياسين ومنه
في صباح اليوم التالي يوم الحاډث
ولكن الصدمة أن صلاح لا يفيق
م ات م ات صلاح وذهبت معه أفعاله قد أنتهت حياته وحان وقت الحساب الوقت الذي لم يحسب له و ظل يعيش بين المعاصي ها قد أنتهى كل شئ
حاولت ايقاظه وهي لا تصدق ما حدس معها تحاول الا يرتفع صوتها وهي
وبعد مده ليست بقليله و عندما تملك