رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل السابع والخمسون بقلم Elia Lee
و كمل حديثه مع الضابط و فلحظة سمعت صوت تعرف صاحبه كويس بس اتمنت يكون بيتأهيألها بس بمجرد ما رفعت وشها لقته واقف قدامها بيبصلها بنظرات مبتبشرش بالخير سبلت عيونها بتحاول تستعطفه ..
نياط بلعت ريقها _ عثمان أنا ..
عثمان بصلها من فوق لتحت يتأكد انها كويسه و حاول يمسك أعصابه عليها _ نياط ممكن منتكلمش دلوقتي ..
الضابط _ إيه رأيك يا مدام تقومي تضربيها أحسن ..
سلطان و عثمان مره وحده _ خلي كلامك معايا أنا ..
نياط ببلاهه _ بجد يعني مسموحلي اضړبها حاضر للي تشوفه يا حضرة الضابط ..
خلود بتصوت _ الحقوني ..
مروى شايفه عثمان و اخواتها بيحاولو يلحقو البنت من إيديها قبل ما ټموت و هي مبينه و كانها بتساعدهم بس على العكس هي ماسكه إيادي خلود عشان متأذيهاش _ اهدي يا بنتي هيجرالك حاجه ..
عثمان زعق لما لقا الكلام معاها مفيش منه فايده _ نياط ..
نياط بصتله پغضب قامت قعدت في الكرسي و مدوره وشها الناحيه الثانيه _ اهي سبتهالك خاېف يحصلها حاجه شفت يا خالتو مروى