الجمعة 27 ديسمبر 2024

رواية عشقت مجددا الفصل الرابع بقلم ياسمين سالم

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الجزء الرابع هديه لمتابعين الروايه
صقر كان يقود سيارته و هو في الطريق و كان بين عصف ذهني أنه مش عارف ليه بيعمل كدا و كمان ضړب ساهر كدا ليه لما كلب ايد روح هل الي هذه الدرجه يغار عليها ام ما هذا الشعور و بعد صراع كبير بينه و بين نفسه قدر يفهم أنه مش بيحب غير روح و أنه حنين مكانش بيحبها و لا حاجه هو الي وهم نفسه بكدا بقلم ياسمين سالم 

وقال أنا لازم اتكلم مع حنين عشان افهمها اني مش هقدر اكمل معاها. و اتجه ناحيه منزل حنين 
بعد دقائق و صل الي المنزل و دخل و قال. ل ليلي الخادمه ل حنين حنين هنا و لا لأ قوليلها تنزل عشان عايزهة 
الخادمه حنين معاها روح هانم بنت عم حضرتك
عقدت حاجبه و قال دي بتعمل ايه و بعدين قال ممكن يكونوا بيتحنقوا و طلع بسرعه فوق علي غرفه حنين و فتح الباب 
و كانت الصدمه
قف مصډوم عندما رأي تلك التي كان لا يلقبها الا بالملاك كانت تقف وكانت تنظر إلي الأسفل 
صقر كانت نبضات قلبه مسرعه وهو في حاله فوضيه 
في حاله صډمه ويحاول أن ينكر ما رآه خاېف أن ينظر بتجاه عيون روح التي كانت تنظر في مكان شارده 
صقر و اخيرا فاق من صډمته و نظر علي التخت 
الذي كان موجود عليه حنين
تحرك صقر وهو يشعر بالجنون بتجاه روح اللتي كانت في حاله لا يمكن تفسيرها
صقر وضع يده علي كتفها ويحاول أن يخرج الكلام من فمه 
صقر " روح انتي
صقر انا انا و الله ما اعرف لقيتها كدا اعمل حاجه بسرعه دي بټموت
صقر في لحظه فاق و قالها بصوت هز اركان المنزل
انتي ازااااي ازاااي جالك قلب تعملي فيها كدااااة انطقي 
وقفت هي پصدمه و لحظه إدراك أنه و كأنها غابت عن الوعي و كان روحها انسحبت منها و هي لم تدرك 
صقر هزها پعنف انطقيييي
و كان في هذا الوقت و صل مصطفي البارون وادل حنين واستمع الي صوت وكان يركض بتجاه غرفه حنين
و كانت صډمته

انت في الصفحة 1 من صفحتين