رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الخمسون بقلم Elia Lee
لما اقلك اطلع استحمى و غير تبقى تسمع الكلمه في راجل في راسه عقل بيقول لمراته تخنتي نت أهبل ..
عثمان _ ما هي فعلا تخنت و عارفه نفسها تخنت و ده طبيعي بس أنا بحبها كده كنت هقول بس هي مسابتنيش أكمل ..
مروه ضحكت _ تكمل نت أهبل نت عكيت أوي و شوف بقى هتصالحها زاي ..
عثمان مسح ع وشه _ كان لازم تمشو تدورو ع فستان تلبسه في اليوم النحس ده ..
عثمان ضحك _ نت زعلانه بس بتنامي ع ذراعي من غير ما تحسي كل ليله طب أراضيكي زاي نت السبب يا شقيه صح ما تسيبيني أحب فيها و بطلي تبوظي هرموناتها ..
نياط حطت إيدها ع بطنها لما حست بضړب خفيف و هو بعد عنها بسرعه لما حس انها فاقت قعدت _ في ايه يا ماما مالك مش من عوايدك الشقاوه ع الصبح كده ..
نياط بصتله بطرف عينها _ أصلها تخنت و مبقتش توسع هناك و خالتو مروه نزلتها تحت ..
عثمان بغيظ _ ياديه سيرة التخن ..
رجعت تنام من تاني مدياه ظهرها نزل بعد ما غير هدوده و قعد على السفره حاطط ايده على خده و مصطفى للي كان برا المدينه طول الفتره للي فاتت قعد بيوشوش هو و مروه فجأة برق و لف لعثمان ..
عثمان اتنهد _ ايوه عبيط و مبفهمش شوفولي حل بقى بجي أسألها عن أي حاجه تقلي أصلها تخنت مش نتو أهلي لاقولي