الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل الخامس والاربعون بقلم Elia Lee

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

من نفسكو كنت هعمل ايه لو حصلكو حاجه همم ..
زيد ضحك " عندك سته اخوات غيرنا مش هتفرق ..
نياط بوزت " لو مكنتش تعبان كنت ضربتك صح عندي اخوه غيركم بس معنديش نسخ من زيد و يزن و عمران أنا بحبكم كلكم عايزه تفضلو انتو الثمانيه مع بعض معايا .. "
مراد نطق من العدم مخه معلق عند بداية جملتها " مش عايزه تضربيه و هو تعبان لا اضړبيه عادي أصل سمعت في علاج جديد معتمد على القلم .. "
نياط نفخت خدودها " بس بقا يا مراد سلطان خليه يبطل يدايقني .. " 
سلطان حضنها " سيب اختي في حالها أحسن ما أقوم أنيمك جنب اخواتك .. "
مراد كشړ مش فاهم زاي متقبلين الموضوع بمنتهى السهوله يعني ضربها و نسكتله
زيد برق " ضربها مين ده .. "
نياط " يا ربي مش هنخلص من الحوار ده .. "
الثلاثه مروى هاجر نياط مجتمعين بيشترو حاجات مخصوص للفرح للي هيتعمل قريب نياط من لما قابلتهم بترغي مسكتتش بتشتكيلهم عن معاناتها و هما قاعدين في الكافي ..
هاجر ضحكت " يعني نت مش زعلانه من عثمان بس اخواتك غاصبينك تزعلي منه و بقالك شهر من راضيين يسيبوكي ترجعي على بيت زوجك .. "
نياط بتمط شفايفها " مش كلهم متحسسين من الموضوع بس أغلبهم مراد أكثر واحد واخد الأمور بجديه خاېفه لو عملت خطوه غلط يزعل مني .. "
هاجر " طب و عثمان مش خاېفه يزعل منك .. "
مروى ضحكت " هو يقدر يزعل من روحه مش زعلان بيصبر في نفسه بس خاېفه صبره ينفذ .. "
هاجر بمشاكسه " ميقدرش يزعل من روحه .. "
نياط استحت " بس بقا .. "
" سيبو مراتي فحالها .. " 
تعرفت على صوته لفت بسرعه لقته قدامها حضنها جامد و فضل يلعب في شعرها و يبوس في خدها بعدما قعد جنبها على الكرسي و هي مستحيه من نظرات مروى
عثمان ضحك " متبصلهاش كده هتسيح مني .. "
مروى ضحكت " يلا

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات