رواية زواج مصلحه الفصل السابع بقلم ايمان محمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بنلاقى واحدة بتميل على يزن وبتقوله الأستاذة منتظرة حضرتك هناك وبصباع أيدها بتشاور ناحيتها بكل ثقه وغرور
يزن. طب ابعدى اي القرف ده
بيقوم يزن وبيروح يشوف في اي
ريما . مكنتش اتوقع تتجوز واحدة تانيه وانا موجودة
يزن. بمعنى !
ريما . لا أصل الشړاكه بينا والعقد بينا والفلوس انا قولت اكيد انا اللى هكون العروسه بقا
ريما. طب ما انت اتأخرت عليا
يزن. بت انتى مش معنى انك شريكه ف ام الشركه توجعى دماغى معاكى انتى ولا حاجة بالنسبالى اصلا نقطه انتهى كلامى معاكى عن اذنك
سامر . فى اي ي يزن اتعصبت ليه
يزن. مفيش يلا نمشي
يزن. بس انا عايز امشي
سامر . مينفعش ي ابنى اقعد شويه وبعدين نمشي
يزن. تمام
وبيقعدو سامر بيكون عايز يفك الجو شويه
شايف ي يزن ضړبك ليا مش هيخلى بنت واحدة تعبرنى حرام عليك ياشيخ
يزن بضحكه معلش ي سامر تتعوض مرة تانيه
سامر . فين بقا انا هسافر كمان كام يوم
سامر . الصراحه عجبنى مصر اوووى قولت اقعد كام يوم كمان
يزن. عجبك مصر قولتلى تمام
سامر . اه عجبتني جدا
بيبدأ يرقصو كل إللى ف الحفله
بيكون يزن قاعد هو وسامر
شهاب . هاي ي يزن
يزن. هاي شهاب
شهاب. اي ده انت هنا ي سامر مش ف دبي
سامر . اه جيت من كام يوم
شهاب لسامر ف ودنه جايب المزة دى معاك من هناك ولا بس دى محترمه عن زوقك هو انت زوقك اتغير ولا اي