رواية ساعة الاڼتقام الفصل الثامن والعشرون بقلم دنيا اسامة
يسمعوا بالخارج لتفهم هي وقتها ما يفكر به عندما لاحظت نظراته للخارج مرارا حتى أنها نزلت من أعلى السرير پجنون وهي تكاد أن تصرخ بهم لكنه حملها بطريقه سريعه بيد واليد الأخرى تكتتم أنفاسها ملصقا بها بالحائط يردف بتحذير وقد بدأت عروق رقبته ويده في الظهور
اسكتييي... أنتي شكلك مجنونه... انا استاهل ضړب الجزمه إني قررت اساعد ماهر في قضيه زي دي إيه عاوزه تصوتي وتقوليلهم على الحكايه! طيب صوتي كده وقوليلهم وانا اوعدك إني اخليكي تعفني في السچن مدى حياتك.
انتي المفروض تشكرينااا على اللي بنعمله علشان نعرف مين الجاني الحقيقي اللي انتي كنتي مخبيه عليه بسبب هبلك... كان هيضيعك وانتي ماشيه وراه بدون حتى ما تفكري الزفت اللي إسمه زياد إيه مصلحتتته... ايييه مجاش في بالك ولو مره إيه مصلحته يساعدك في حاجه زييي دييي! رغم إنك يوم الچريمه كنتي موجوده وكنتي أنتي اخر حد مع سمير النوبي والقضية كانت لبساك لبساك لولا أنه بعد تدخله الدنئ وعمل إنه انقذك وأن ده جميل منه عليكي علشان تفضلي تسمعي كلامه وتمشي وراه زي المجنونه وهو العقل المدبر لكل ددده انتي للدرجادي مش واااعيه!! دي الطفله تفهم عنننك ما بالك بكلم واحده ناضجه قصادي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقعت يديها التي كانت تحاول الاشاحه به بعيدا وهي تغلق عينيها بإستسلام يشيح هو بيديه سريعا عنها پصدمه وقد بدأ جبهته تتصب عرقا وهو يتفحصها بتوتر يقول
شهد!.. أنتي كويسه! انا...
لم يكمل جملته عندما وجدها تقع بين يديه يلتقطها سريعا پصدمه وقلبه قد بدأ بالاضطراب والخۏف عليها هذه المره يحملها محملقا بها يردف بصوت ارتفع قليلا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اخذ يربت بيديه أعلى وجهها ثم يجذب شعره بقوه من هول الصدمه قائلا
أنا ايييه اللي عملته ددده!! اييه اللي هببته ددده... لييي كدددده... ي رب ارجوووك حلها من عندك.... وحياه حبيبك النبي مينفعش ټموت كده.. ي رررررب.
قالها وقد بدأ بالإرتباك والخۏف وقلبه الذي شعر به حينها لأول مره يهدم بهذه الطريقه ابتلع تلك الغصه المريره في حلقه يعيد شعره إلى الخلف ثم عاود كي يتحسس وجهها لكنه سريعا ابتعد يضرب الحائط بيده عده مرات حتى تورمت وبدأت بالانتفاخ.
ي ماما الحقييي وشها ازرق.
شهقت الأم پخوف تقترب منها بينما رجائي نظر إليها پصدمه من إنعدام الډم في وجهها علامه للزرقان الذي ظهر لم يستطع أن يشعر بنفسه إلا وهو يركض من الغرفه يخرج من المنزل بأكمله في حاله مريبه مثيره للشفقه.
بعدما إنتهى أكرم من عمله الشاق هذه الليله فقد زاد العمل عليه بعدما تكفل بشغلها واتمه على أكمل وجه يودع بقيه الجروب متجها داخل الفندق قاصدا غرفته لتعيقه تلك الفتاه التي فور رؤيتها تنهد قبل أن يردف بقول
افندم خير.
انت نسيت أسمي ولا