رواية معشوقتي الفصل الحادي عشر بقلم عائشة الكيلاني
انت في الصفحة 2 من صفحتين
دى بتهبب معاك اي الى حصل
حمزة موضوع كدا هبقا هحكي بعدين المهم ادخلي فوقيها
مديحة وحيات امك هو انا دكتورة و انا مش عارفه افوقها ازاي هى دى اخت علي نهار اسود بيت اختك هيتخرب بسببك خربت بيت اختك و ارتاحت
حمزة ضحك بسخرية اه يا امى خربته يا وليه ليش روحت على اخر لحظه الله اعلم الزفت دا كان ممكن يهبب اي
جلال يا بنتي اهدى و فهمني لانى توهت
نيفين بتمثيل و بكاء حمزة ابن حضرتك كان رسم عليا انو بيحبني فضل كدا لحد ما علقني بيه و اديته الامان
جلال اټصدم و قعد مكانه پصدمة و في دنيا و عالم تاني نيفين ابتسمت بخبثة اخيرا هتكون ليا يا حمزة... اهلي لو عرفوا حاجة زى كدا ممكن ېموتوني انا مش خاېن عليا اق تل ابني
اعتماد بنتي فين انطقي
رحاب و انا مالي هو انا امها ولا حضرتك
اعتماد مسكتها من دراعها انا مش فايقة ليكى ف قولي هاجر فين مفيش حد عارف أسرارها غيرك تعرفي حاجات احنا يا اهلها مش عرفينها
رحاب سحبت دراعها بقوة و ڠضب اخر مرة تتكلمي بالطريقة دى هعذرك بس علشان هاجر تانى حاجة هاجر مش بتحكي كتير عن حياتها كل الى قالته انها رايحة الدرس كلمة نيفين قالت انها سبتها من شوية والله مش ذنبي
مديحة طيب الى على الباب انا جاية اهو
رحاب حمزة فين
مديحة جوه
حمزة خرج طب والله وحشتيني
علي ضربه و مسكه من قميصه بقا ټخطف اختي يا حيوان
حمزة نزل ايدك اختك مين الى اخطڤها و انا مالي بيها اصلا ولا عادل حب يلعب عليكم تيجو تارفو في اهلي اختك جوه كانت مخ طوفة و انا لحقتها من باب الواجب لانها اختي
جلال بصوت ڠضب حمززززة
حمزة مذل مصډوم فجأة لق كف نزل على وشه جلال ضربه كف كمان بقا دا اخرت دلعي فيك بتضحك على بنات الناس يا واطي
هاجر بس حمزة اتجوزني رسمي يا عمي ما تتكلم يا حمزة
نيفين من على باب الشقة و بدموع انا مكنتش متخيلة تغدر بيا يا حمزة بعد ما حبيتك بقا دى اخرتها ترمي ام ابنك
رحاب بعدم فهم ابن مين يا حبيبتي
نيفين شاروت على حمزة ابن حمزة
يتبع