رواية معشوقتي الفصل الثامن بقلم عائشة الكيلاني
انت في الصفحة 2 من صفحتين
انا سجين يا جدعان اي دا
رحاب خرجت قعدت مع ابوها
جلال خليه يرن شوية ٣٠ مرة مش حاجة انا مش لقيكي في الشارع علشان واحد زى دا يعمل في بنتي كدا
رحاب هيقلق
جلال بصرمة يتحرق عليه و على اهلو سبي الموضوع دا عليا اه ياريت لو الزفت دا جاه مش عايزك تظهري
رحاب بغباء قصدك علي
جلال غبية زى عمتك الله يرحمها اقصد عادل
في اوضة حمزة نام رحاب ابتسمت و قفلت الباب بليل جلال نزل يشوف الشغل علي وصل البيت و طالع العمارة
علي عليا متخلفة
حمزة پغضب بقولك هو فين
رحاب ببرود رميته و لاخر مرة ترفع صوتك عليا فوق و كفاية ارف لحد كدا
حمزة انتي هتعلميني الادب بقولك طب هاتي فلوس و انا هتصرف
حمزة طب اتصلي بعادل و هو هيتصرف اتصرفي يا رحاب دماغي ھتنفجر ابوس ايدك اتصرفي
رحاب التلفون مع بابا و زفت مفيش قعد معاه ولا كلام شوفت اخرة مشيك وراه عمل فيك اي فوق بقا يا اخي
حمزة كان خارج رحاب وقفت قصاده حمزة زقها بقوة رحاب وقعت لكن قامت خدت طرحتها و كانت نزلة وراه
حمزة انت
علي شكلك متوتر ليه يا حمزة
حمزة زقه بعد عني يا عم انت
علي مسح على وشه پغضب مسكه پغضب و طلعوا الشقة
حمزة پغضب سبني بقا انت اي حشرك في حياتنا عايز اي مننا ما تسبنا في حالنا بقا
علي پغضب اخرس و روح على اوضك
حمزة اتعصب و مسك في علي رحاب بتحاول تسلك بينهم لكن حمزة بص للم سدس الى جلال نسيه على التربيزة مسكه و رفعوا على علي
حمزة ھقتلك ساامع
رحاب واقفة مش عارفه تعمل اي حمزة دس على الزناد رحاب واقفت زقت علي و ........
يتبع