رواية صغيرة الادهم الفصل السادس عشر بقلم نوران احمد مليجي
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
صغيرة الأدهم 16
بقلمي_نوران_احمد_مليجي
يلا نبدا اول حلقتنا بالصلاه على النبي
صړخت حور بسبب شومه كسرت ازاز العربيه
وغطت وشها بايديها
فتحت عينيها شافت فارس قريب منها اوي وظهره للازاز بيحميها احمرت لقربه الشديد منها وهو سرح في عيونها وفاق علي صوتها
حور بتوتر ا انت كويس
بعد فارس عنها بسرعه وقال تمام وخرج بسرعه من العربيه وقد أظلمت عيناه ڠضبا ومسك شومه من علي الارض ونزل بيها علي اي حد يقابله لحد ما قعدو كلهم علي الارض حطين ايدهم علي رأسهم پخوف
الراجل التاني انت مين يا جدع انت ده انا هوديك في داهيه وجه يقوم خبطه واحد جنبه وقاله اقعد لينزل فينا ضړب مره تانيه
الراجل الاول اخرس انت ده شكله شرطه وهيحبسنا كلنا احنا اسفين يا باشا
الراجل التاني احنا حبايب يا باشا مفيش مشاكل بيناتنا ده احنا كنا بنهزر بس
بصلهم فارس بضيق ورمي الشومه علي الارض بعصبيه ومشي ركب عربيته ورزع الباب وراه
فارس پحده في حاجه
هزت حور رأسها بالنفي وبصت قدامها وافتكرت لما ضړب الرجاله وعضلاته وعروقه البارزه لما بيتعصب ابتسمت و وحطت ايديها علي وشها وضحكت
فارس هو انتي متخلفه
بصتله حور وكشرت وبصت الناحيه التانيه وقالت بصوت واطي انسان بارد
فارس انتي قولتي حاجه
حور لالالا نزلني هنا وصلت شكرا
وصل مازن وشهد علي باريس وبعد ما خلص شغله قالها تعالي نتفسح شويه فرحت شهد جدا و لبست فستان نبيتي جميل
مازن بصي في حفله هنا لازم ادخل بس اسلم على بعض الشخصيات المهمه وهرجع علي طول دخلو حفله استأذن منها مازن دقيقه وجاي متتحركيش سلم فيها علي بعض رجال الأعمال وبص ناحيتها ملقاهاش ف قلق كانت شهد واقفه وحد عزم عليها بعصير ابتسمت وشربته وكشرت وشها علي طول وطلعت لسانها اي ده وحش اوي وحطته بدأت تدوخ وتبتسم حست بالحر وطلعت بره القاعه دور عليها مازن كتير لحد ما لمحها بره راح ليها ولسه كان هيزعق ليها لأنها قلقته عليها جدا لقاها بتضحك شاورت عليه وقالت اتاخرت اوي وبصت الناحيه التانيه وكشرت كانت خدودها حمره بص ليها مازن باستغراب وقال ليها هو انتي شربتي حاجه ابتسمت وقالت بطفوله اه كانت حاجه لونها فروله وحشه اوي عمض عينه بضيق وحط أيده علي وشه وقال طيب يلا واول ما خرجو وقفت وكشرت بطفوله وسحبت ايديها
مازن انتي يابت يخربيتك طلع يجري وراها طلعت علي باب بيت ورنت الجرز وخبطت وجريت طلعوا الناس لقو مازن في وشهم بص ليهم واعتذر جدا وطلع يجري وراها ركبت اوتوبيس بيتحرك فضل مازن يجري وري الاوتوبيس لحد ما قدر يطلعه بسرعه وجري عليها حضنها ومسك ايديها ونزلو جاب