رواية بين الحلم والقدر الفصل الثامن بقلم نور
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
يوم تاني
ادم لا لا انا هتصل بيها وانتي ممكن تستنيها في الجنينه
ذهب ادم ليحادث تبارك
ادم الو تبارك
تبارك باستغراب من نبره صوت ادم التي تغيرت وأصبحت حنونه مره اخري ايوه يا آدم
ادم نور هنا ومستنياكي
تبارك بفرحه و أمل من تصليح الامور بينهم انا جايه حالا بس ممكن تقعد معاها لو سمحت يا آدم لحد ما اجي
ادم تبارك انا تعبان وعاوز انام مش قادر اقعد مع حد
ادم بقله حيله حاضر يا تبارك بس تعالي بسرعه
تبارك حاضر بس متسبهاش بالله عليك يلا سلام بقا
ادم وهو ينظر إلي الهاتف لا حول ولا قوه الا بالله البت اټجننت خالص
ذهب إلي نور الجالسه علي الترابيزه في الحديقه وتفرك يدها من التوتر
نور بتوتر واشتياق في نفس الوقت لا عادي دا بيتك اصلا المفروض انا الي استأذن
ادم بحب ودقه قلبه شديده وقد نسي كل شيء دا بيتك زي مهو بيتي
نور بتوتر وخفقان شكرا جدا يا آدم اقصد يا استاذ ادم
ساد الصمت حتي قطع ذلك ادم بسؤاله لها
ادم
فصل طويل اهو يارب اشوف تفاعل