رواية زواج مصلحه الفصل الحادي عشر بقلم ايمان محمد

يزن بيكون قاعد بيفكر ف كلام ابوه وليه جوزة دى كدا ومش عايزه يطلقها بيقطع حبل أفكاره مليكه
مليكه . كنت عايزة اقولك محتاج حاجة
يزن . لا شكرا مش محتاج حاجة
مليكه . تمام لو احتجت حاجة انا موجودة
يزن . تمام
مليكه . اممممممم طب عايز تأكل اكيد
يزن. ميخصكيش
مليكه. اي إللى ميخصنيش
يزن .اكلى اش دخلك انتى
مليكه . دخلنى اكيد
يزن . لا مدخلكيش
مليكه . لا دخلنى انا مراتك لو ناسي
يزن بضحكه مراتى ضحكتينى فين ده
مليكه . اي اللى فين ده
يزن بيقوم مراتى تقول عنى بأفور ف التعب وبيبدأ يقرب منها مراتى بذمتك ........مراتى تخلى ابن يبص عليها وهى متتكلمش حرف
مليكه . يبص عليا ازاى
يزن . معرفش ويلا روحى شوفى بتعملى اي
مليكه . لا عايزة اعرف قصدك اي
يزن . مفيش نوم تحت لحد ما يتم الطلاق ي مليكه هتنامى هنا مفهوم ويلا شوفى بتعملى اي ولما سامر يجى تطلعى تقعدى هنا مفهوم وصوته بيكون مع نبرة ڠضب
مليكه . مفهوم
سامر بيكون بيتفسح وبيلف هو وأصحابه
سيف . الا قولى صحيح فين يزن
سامر . تعبان شويه اليومين دول
سيف . والله احنا زعلانين منه شهاب بيقول أنه اتجوز
سامر . ايوه اتجوز
سيف . بقا يتجوز ويسيب ريما دى كانت عينها منه
سامر . ريما اي بلا ريما بلا قرف
سيف . اممممم
سامر . يلا عن اذنكم ي شباب هروح بقا انا عشان احجز التذكرة وكدا
ريما . عرفت اسم اللى اتجوزها اي ومين البنت دى
سيف . لا معرفتش حاجة حتا لما فتحت الموضوع سامر مشي
ريما . تمام ابقا عدى عليا النهاردة عايزاك ف
حاجة
سيف . تمام
بليل انا والله ما عارفه هنام معاه ازاى ي دادة ف اوضه واحدة شوفتى سامر قال اي بيشخر جامد وهو نايم
الدادة . ده كان اي كلام ي بنتى
مليكه . لا شكله زى ما قال سامر
الدادة . معلش ي بنتى استحملى واسمعى كلام جوزك وخلاص
مليكه . حاضر .......بتطلع الاوضه
مليكه ليزن هنام فين
يزن . ع الأرض
مليكه . نعم
يزن . زى ما سمعتى
مليكه. هو اي اللى زى ما سمعتى انت كمان
يزن. بطلى تعب قلب بقا نامى واسكتى
مليكه . انا انزل انام مع الدادة احسن
يزن. مفيش نزول تحت اتخمدى ي اخليكى تنامى جنبي
مليكه . خلاص هنام
ف النص الليل يزن بيقوم بيكون عطشان بيحاول يقوم يشرب وبعدين بيرجع تانى ع السرير بيحس أنه ظالمها أنه منيمها ع الأرض مينفعش كدا بيروح جنبها وبينام هو كمان ع الأرض
تانى يوم مليكه بتصحى بتلاقي يزن جنبها وهى حضناه بتتخض وبتقوم فجأة وووووووو
يتبعععععععع
صلو على الحبيب
شكرا