رواية حور الادم الفصل الحادي عشر بقلم عائشة الكيلاني
انت في الصفحة 1 من صفحتين
حور الادم
البارت الحادى عشر
غمضت عيونها من اثر البنج
بعد ساعات حور فتحت عيونها ببطء
حور پألم خلاص يا حور انتي الى اختارتي يبقا بلاش تحزني خلاص ابنك راح
حور بصت حاوليها بتعب انا فين ااه يا دماغي
قامت من رغم تعبها و هى بتحاول تمشي من رغم الدوخة خرجت من الاوضة
حور انا فين دى مش المستشفى انا ايه الى بيحصلي
حور غمضت عيونها و بتحاول تفوق حالها فضلت ماشي لحد ما طالعت للطابق الى فوق بصت على البحر پصدمة و عدم فهم
ادم من وراها حمدالله على السلامة اخيرا فوقتي معلش هو البنج كان زيادة عليكى
حور اتسعت عينها پصدمة و بعض العصبية و الڠضب لفت له انت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ادم قرب منها بصلها ببرود انا مستحيل تخلصي مني بالسهولة دى
حرك ايده على خدها
برافو عليكي عرفتي تخلصي من الجنين احيكي على شجاعتك بس نسيت اقولك انى مش هرحمك
حور زقيته و قالت بتحذير لو قربت مني تانى هرمي نفسي همووت نفسي سامع يا ادم انا بكرهك بكرهك اوى
حور رجعت شعرها لوراء كانت هتنزل
ادم حاوط خصرها بحماية و برود مفيش هنا غير انا و انتي و بس اه صحيح نسيت اقول انى قفلت التلفونات تلفونك للاسف وقع في البحر
حور پجنون بتض ربه في كتفه هقت لككك يا ادم هقت لكك انت ايه ااي يا اخي ارحمني بقا ارحمني
ادم بص لعيونها و وشها الشاحب حور اهدي بقولكك اهدي و اسمعني حوررر انتي كدا ھتموتي ابننا بجد اهدي بقا