رواية حور الادم الفصل الرابع بقلم عائشة الكيلاني
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
ادم يعني مستحيل تحصل حاجة بينا أو حب
حور بابتسامة من غير ما تبص له دا انت وفرت عليا كلام و مسافات طويلة بجد شكرا اوى يا استاذ
حور قامت مسكت فستانها و راحت لى التواليت قفلت الباب بهدوء فتحت الماية قعدت على الارض و اڼهارت في البكاء
حطت ايديها على قلبها مش قادرة خلاص خلاص يا حور بتعيطى ليه واحد سابك قبل فرحك بساعة علشان منعتي نفسك و منعتيه من الحرا م و مش بس كدا ههههه بيخونككك ههههه خان ك على الفرش بتاعك ههههه هههههه اتخد منك اعز ما تملكي هتعيشي و ھتموت حقك مش هيرجع مانتي غلبانة بقا مين هيدور لك على حقك و التاني متجوزني شفقة تو تو تو مصلحة ادم باشا متجوزني مصلحة دادة يعني
برة ادم قعد على السرير هى اتاخرت ليه ليكون حصل ليها حاجة اووف انا مكنش
قام وقف جانب باب التواليت حور حور
حور قامت مسحت دموعها نعم يا استاذ
حور اه كويسة متشغلش بالك
حور قعدت تغني بتمثيل البهجة بعد شوية خرجت لبسه بيجامة بكم و اتجهت للكنبة
ادم بنفذ صبر مش هنخلص... انتي بتعملي ايه عندك
حور بهدوء هنام يعني هكون بعمل ايه
ادم تعالي نامي يا حور و متخليش عفريتي تطلع عليكي
حور انا مش بعرف انام غير على الكنب
ادم قام اتجه ليها شالها و هنا عيونهم جت في بعض بصت له بحزن و ألم بص ليها بعتاب و ڠضب مكتوم اتجه للسرير
ادم نزلها نامي و بطلي عندا
حور بهدوء حطت مخدات بينهم و اتغطت و نامت
ادم بص ليها و نام
تاني يوم
حور اتعرفت على العيلة و اولاد ادم اما عند ادم في المستشفى
ادم دا وجبي يا عمي مفيش شكرا بينا و بعدين انت مش بتقول انى ابنك
عبد الرحمن عايز اقولك على سر كبير كتمو جوايا زمان كنت عند الدكتور عرفت انى مش بخلف حور متكلمتش اهلها ماتوا دخلت في حالة نفسية و اكتئاب و احنا قعدين فجأة سمعنا صوت اكن طفل بيعيط فتحنا الباب شوفنها و شلتها بين ايدي شوفت ضحكتها دخلت حياتنا و حليتها حور مش بنتي بد م لكن عملت معايا الى بنتي معملتوش خد بالك منها
ادم بهدوء و صدمة هو مين
عبدالرحمن مازن مازن كان خطيب حور سابها قبل الفرح بساعة.. مازن خاڼها في شقي..تها على عفشها....
عبد الرحمن خانه ا على