رواية قدري انت الجزء الثالث الفصل السابع بقلم نجمه بريقه
علشان مقالتليش بس بردو فرحت ومبقتش قادر اسيطر علي ابتسامتي .. و مش ممكن هقدر اعبر عن كمية السعادة اللي حسيت بيها بمجرد ما شوفت البوست ده وعرفت انها دلوقتي قريبه مني واقدر اشوفها ف بسرعه شيلت البلوك وكلمتها
يقين نعم
مؤيد مقولتليش ليه انك جايه
يقين واقولك ازاي وانت عملي بلوك
مؤيد في طرق كتير لو كنتي عاوزه تقولي
يقين معرفش طريقة منهم .. متصل ليه دلوقتي
مؤيد بإبتسامة متصل علشان اقولك البلد كلها نورت
يقين تبتسم اه.. طيب
مؤيد بإبتسامة واقولك اني مش قادر ازعل منك كتير
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مؤيد واني بحبك قالها ليحمر وجهها خجلا ولم تجيب ليتابع واني نفسي اشوفك دلوقتي حالا واخدك في حضڼي
يقين بربكه بطل قلت ادب سلام انا هنام
مؤيد لحظه
يقين إيه
مؤيد هجيلك الصبح
يقين ماشي
مؤيد هتوحشيني
يقين بإبتسامة طيب
مؤيد يطيب خاطرك يا ضنايا
يقين بإبتسامة طيب تصبح علي خير قالتها واغلقت الخط لينظر لهاتفه بسعاده
بقلم__نجمه__براقه
اليوم التالي
يقين
جه تاني يوم وعمي راح الشغل وغاده طلبت مني اروح معاها السوبر ماركت نشتري حاجات للبيت بس انا اتحججت اني تعبانه عشان اقابله لما يجي..ف سابتني وخدت ملك وقعدت انا في البيت وبعد وقت مش كتير الجرس ضړب وهنا حسيت اني مش قادره اقف علي رجلي وقلبي كان هيخرج من مكانه لما تخيلت ان يكون مؤيد اللي بيرن الجرس بس استجمعت قوتي وروحت فتحت و لقيتوه هو فعلا ف نزلت عيني ومقدرتش ابصله لحظه واحده وانا بفرك في صوابعي بارتباك ولما لقيته بيتقدم نحيتي استدرت علشان امشي وفجأه هو مسك ايدي وشدني لحضنه وبيضمني حاولت ابعد بس مقدرتش حسيت اني فقدت السيطرة علي تحريك جسمي ومن غير ما احس لقيت نفسي بحضنه انا كمان ف يجيني صوته وهو بيقولي وحشتيني من غير إدراك مني لقيتني بقوله وانت كمان ونسيت كل حاجه وان احنا لوحدنا وان لو حد شافني هيدبحنا نسيت كل حاجه نسيت نفسي كمان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كنت عارف انها لوحدها لما شوفت غادة وملك خارجين وده اللي خلاني احضنها من غير ما اتكلم ف البداية كان حضڼ تعبير عن شوقي ليها بس طال الحضن ولا انا سبتها ولا هي بعدت كأننا كنا مغيبين وبدء الامر يتطور مش بس زيادة في الضم ولكن الاحساس نفسه كان بيتطور كان فيه رغبه جوايا ان اتعمق أكتر من كده واحساس بيقولي انها في النهاية هتكون ليه وصدقت احساسي ده ومشيت زراه و بدأت اقرب أكتر ومكتفتش بحضن بس لا ده لقتني بقرب علشان ابوسها وهي كمان كانت بين ايديه مفيش اي مقاومة لاي حاجه بتحصل ومتقبله الموضوع وهنا وقبل اي لمسات تانيه انا قدرت امسك نفسي ومكملش لأني لو سبت نفسي لرغبتي كان هيحصل ما لا يحمد عقباه ف وقفت و بقيت باصص ليها شويه ولاستسلامها ليه وانا حاسس ب قبضت ايديها علي هدومي اللي بتعبر عن رغبتها وانفاسها اللي بتلامس وشي ودي كلها حاجات كانت محتاجه أراده قويه تمنعني اني اضعف ومستسلمش للي انا وهي حسينه وبعد شوية علي الحاله دي سبتها وبعدت خطوتين للخلف وهي بدأت تستعيد تركيزها وتبص حوليها بارتباك وكنت حاسس ان نفسها ټموت في اللحظة دي او الارض تنشق وتبلعها ف حبيت انهي التوتر اللي حصل بأني اتكلمت معاها وزعقتلها براحه
مؤيد انتي ازاي تيجي مصر ومتقوليليش خلاص مۏت انا علشان تتصرفي من دماغك
يقين برتباك عمي خدني
مؤيد عمك مين اللي تمشي وراه من غير ما تساليني